الصفحه ٢١ : فإنّي أريد مكّة ... الخ»(٢).
__________________
(١) ذكره ابن حبّان في الثقات ، تاريخ الإسلام الثقافي
الصفحه ٦١ :
وكشفت القناع
فاتضح الأمـ
ـر وأصلحت
فاسدات القلوب
لست كان
الزبير لجلج في القو
الصفحه ٤٨ : أخواته كلامه هذاصحن وبكين وبكى بناته
فارتفعت أصواتهن فأرسل إليهن أخاه العبّاس بن علي وعلياً ابنه وقال
الصفحه ٢٨ :
رواياته الشيخ المفيد (ت٤١٣هـ) في كتابه الإرشاد(٣) ، والفتّال النيسابوري (ت٥٠٨هـ) في روضة الواعظين(٤) وابن
الصفحه ١٣٠ : ) : وابن لصوحان ...
، في الفتوح : إن تقتلوني ... ، في الكامل وأعيان الشيعة : أنا لمن ينكرني ... ، وابن
الصفحه ٧٢ :
من كراع في
عسكر وسلاح
ومتاع يبيع
أيدي التجار
ليس في الحق
قسم
الصفحه ١٩ : وطلبه
فشفع فيه جماعة من بني أسد فلم يقتله ابن زياد ، ولكن كبّله بالحديد ونفاه إلى
الزارة(٣) ـ وهو موضع
الصفحه ١٢٩ : الشطر الأخير ، ولم يرد في
البقية.
* قال عمرو بن يثربي :
إن تنكروني
فأنا ابن اليثربي
الصفحه ٣٤ : مسلم ابن عوسجة الأسدي ـ وهو من
أعلام أهل الكوفة وسيّد القرّاء في مسجدها ـ قال مسلم مستفهماً : «أنحن
الصفحه ٢١٥ :
جعلها الأخيرة أولى كما لايخفى ، ثمّ يدعو في خلالها بما عن كتاب ابن خانية(١)
تقول بعد ثلاث
منها
الصفحه ١٥٩ : » وأمّا أوّلها فتبدأ بالسندالوارد في سائر النسخ المطبوعة ، وهو رواية ابن
النجار عن مشايخه.
* تراثنا ٧٣
الصفحه ٢٢ :
هذا النصّ يعطي
صورة عن الخروج من المدينة في ظلّ ظروف صعبة للغاية ، فابن الزبير لم يبايع ولكن
الصفحه ٧٣ : الأبيات ، في مروج الذهب : رد البيت (١)
__________________
(١) عبيد بن أبي سلمة الليثي ، وهو ابن أم
الصفحه ٣٠٠ :
كتاب نهاية
الطلب وغاية السؤول في مناقب آل الرسول (صلى الله عليه وآله) ومن مناقب سبط ابن
الصفحه ٢٥ :
اليوم الثاني من محرّم سنة إحدى وستّين ، وفي اليوم الثالث منه قدم عمر ابن سعد من
الكوفة في