الصفحه ٢٧٦ : مِنْ حَبَائِلِهِ يَصُدَّني وَإلاّ تَعْصِمْني مِنْهُ يَفْتِنّي
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ
الصفحه ٢٩٠ : المُؤْمِنينَ
عَلىِّ بْنِ أبي طالِبْ وَالحَسَنِ وَالحُسَينِ وَعَلىِّ بْنِ الحُسَينِ
وَمُحَمَّدِ بْنِ عَليٍّ
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام فرّ على فرس فأخذه أهل الكوفة ثمّ أُطلق سراحه وجعل
يروي أخبار الأحداث التاريخية كما حدثت ومنه أخذت
الصفحه ٢٧٣ :
وَالشُّكْرَ
بِها عَلَيَّ حِيْنَ تَرْضَىوَبَعْدَ الرِّضا وَالخَيْرَةَ فِيما تَكُونُ فِيهِ
الصفحه ٢٨٣ :
ثمّ تصلّي
ركعتين فإذا فرغت فقل : «اللّهُمَّ
صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدوَاقْسِمْ لَنا مِنْ
الصفحه ٢٠٦ : في رقّ وختم عليه ثمّ وضع تحت العرش حتّى تدفع إليه بخاتمها
يوم القيامة وإن زدت بعد : «وَأَتُوبُ
الصفحه ٢٥٨ : الصادق عليه السلام
أنه قال : من صلّى منكم أربع ركعات صلاة أمير المؤمين عليه السلام خرج من ذنوبه
كيوم
الصفحه ٢٦٣ : وَإسْرافي عَلى نَفْسي وَاتّباعُ هَوايَ وَاسْتِعْجالُ شَهْوَتي دُونَ
مَغْفِرَتِكَ وَرِضْوانِكَ وَثَوابِكَ
الصفحه ٢٧٤ : وَالحَرامِ بَلِّغْ رُوْحَ مُحَمَّد صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ عَنّا
السَّلامُ اللّهُمَّ صَلِّ عَلى
الصفحه ٣٠١ : عصره
، وقد ختمت بالفهارس العامّة لآثاره ، حيث تضمّنت ماعثر عليه من آثاره المطبوعة
والمخطوطة التي قيل
الصفحه ٤٣ : اللقاء تمّ في الطريق إلى كربلاء أو في كربلاء نفسها قبل
يومين أو يوم واحد من المعركة كما تدلّ على ذلك
الصفحه ٤٨ : أخواته كلامه هذاصحن وبكين وبكى بناته
فارتفعت أصواتهن فأرسل إليهن أخاه العبّاس بن علي وعلياً ابنه وقال
الصفحه ٢٣٣ :
عَليهِ
مَحَبّةَ طَاعَتِكَ وثَبَّتَّ وَطأتَهُ فِي القُلُوبِ مِنْ مَحَبَّتِكَ
وَوَفّقتَهُ لِلقِيامِ
الصفحه ٢٣٤ : عَليه وَآلِهِ بِرُؤيَتِهِ
وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَأجْزِلَ لَهُ عَلى ما رَأيتَهُ قائِماً بِهِ
الصفحه ٢٤٣ :
نقل المجلسي (رضوان الله عليه) عن الفاضلين(١) الأجماع على أنّ وقتها من نصف الليل وأنّه كلّما قرُب