الصفحه ٢٦٥ : بِعِلْمِهِ وَأنْتَ القادِرُ على صَرْفِهِ
عَنّي.
اللّهُمَّ
إنّي أعُوذُ بِكَ مِنْ طَوارِقِ (١) الجِنِّ
الصفحه ٣٠٣ : شرح الأدعية المأثورة عن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام حيث تطرّق فيه المؤلّف إلى شرح دعاء كميل بن زياد
الصفحه ٢٢ :
هذا النصّ يعطي
صورة عن الخروج من المدينة في ظلّ ظروف صعبة للغاية ، فابن الزبير لم يبايع ولكن
الصفحه ١٦١ : محرّم الحرام سنة ١٣٦٣هـ عن
نسخة الشيخ ميرزا محمّد الطهراني ، والسيّد محمّد صادق بحر العلوم. تسلسلها
٤٣
الصفحه ٢٥٢ :
مَكانُ
الوَجِلِ المُشْفِقِ مَكانُ مَنْ يُقِرُّ بِخَطيئَتِهِ ويَعْتَرِفُ بِذُنُوبِهِ
وَيَتوبُ إلى
الصفحه ٢٨٥ :
وَرِقَّاً لاَ إلهَ إلاّ أنْتَ حَقَّاً حَقَّاًالأوَّلُ قَبْلَ كُلِّ شَيء
وَالآخِرُ بَعْدَ كُلِّ شَيء ها أنا
الصفحه ١٨٤ : الشريفة ، ولا سيّما الواردة منها عن الأئمّة
الهدى (سلام الله عليهم) ، الموجودة في الكتب المعتبرة عند
الصفحه ٢٢٠ : مُحَمَّد وآلِهِ واِغْفِرْ لِي واَرْحَمْنِي وَثَبِّتْني علَى دِينِكَ
وَدِينِ نَبيِّكَ وَلا تُزِغْ قلْبِي
الصفحه ٢٢٦ : عَنّي العَمَلُ وأنْقَطَعَ مِنّي الأمَلُ
وأفْضَيْتُ إلى المَنُونِ (٥) وبَكَت عَلىَّ
العُيونُ ووَدَّعَنِي
الصفحه ١٦ : كما
عبّر عنه عمر بن سعد في رسالة مرسلة إلى ابن زياد ، فقد كذّبها الشاهد العيان عقبة
بن سمعان وروى عدّة
الصفحه ١٩ : نبله وهو يقاتل وبعد انتهاء المعركة
آمنه نفر من قومه (٢) فخرج إليهم وأخفوه عن ابن زياد ، لكنّه علم به
الصفحه ٣٨ : الله يدك ، جزاك الله خيراً عن أهل بيت
نبيِّك صلّى الله عليه (وآله) وسلّم»(٤) ، ثمّ يصف المشرقي نجاته من
الصفحه ١٦٩ :
معلومات عن مكتبته :
بعد ما عرفت
مؤلّفاته رحمهالله ومستنسخاته رغبت في إدراج بعض المعلومات عن
الصفحه ١٧١ :
عرفان وشكر :
عرفاناً
بالجميل المسدى إلىَّ ، وإيماناً بالحديث الوارد عن الإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ : مَغْلُولَةً إلى
عُنُقِي وَأعُوذُ بِكَ مِن مُقَطِّعَاتِ النَّيرانِ ، ثمّ مسح رأسه وقال :
الّلهُمَّ غّشِّني