الصفحه ٥٥ :
الأشعار والأرجاز التي
قيلت في وقعة الجمل
الدكتور عبد الإله العرداوي
الصفحه ٦٢ :
الخير وبين الوصي خير حبيب ، والأبيات كلها منسوبة إلى رجل من أهل الأنصار
، في أعيان الشيعة : وطأطأ
الصفحه ١٩٧ :
يحبّني
فإذا جنّه الليل نام عنّي يا بن عمران لو رأيت الذين يصلّون لي في الدياجي وقد
مثلت نفسي بين
الصفحه ٢١٩ :
عَجَلَةٌوإنَّما يَعْجَلُ مَنْ يَخَافُ الفَوتَ وَيَحتَاجُ إلى الظُّلْمِ
الضَعِيفُ وَقَد تَعَالَيْتَ عَنْ ذَلِكَ يَا
الصفحه ٢٣٥ :
مِمّن
صَدَّ عَن وِجَهَتِهِم فَائتَلَفُوا بَعْدَ التَّدَابُرِ وَالتَقاطُعِ فِي
دَهرِهِم وقَطَعُوا
الصفحه ٢٤٠ : بِها وأشْيَاءَ نَهيْتَني عَنْها لاحَدَّ مُكَابَرَة ولا
مُعَانَدَة وَلا استِكبَار ولا جُحُود
الصفحه ٢٧٧ : تُحاسِبَني يَوْمَ القِيامَةِ مُناقِشاً أحْوَجَ ما
أكُونُ إلى عَفْوِكَ وَتَجاوُزِكَ عَنّي فِيما سَلَفَ
الصفحه ٢٤٥ : فلمّا كان بين الصبحين خرج أمير المؤمنين عليهالسلام
إلى المسجد فنادى : أين السائل عن الوتر نِعْمَ ساعات
الصفحه ١١ : والمدينة ، ولكن
مع كلِّ هذا فإنّ ما رواه الطبري عن الشهود العيان هوالأروع في الجانب الموضوعي ، فقد
روى عن
الصفحه ٧٧ :
ولا كل من
يعطى الرضا يعرف الرضا
ولا كل من
يدعى إلى الحق يتبع
الصفحه ٢١١ :
العبادات طبقاً للأخبار والروايات ، المتهجّد(٦) عن النبىّ صلّى الله عليه وآله وسلّم : «ما من عبد يقوم من
الصفحه ٢٤٢ : المجلسي(٢) (رضوان الله عليه) : «إنّه قد دلّت أخبار كثيرة على أنّ
النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمّة
الصفحه ٢٧٨ : إلَيْكَ فَهَبْ لي يا
إلهىَ مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً تُغْنِيني بِها عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِواكَ
بِالقُدرَةِ
الصفحه ٣٢ :
عن أبي مخنف ، إنّ إيراد مثل هذه الروايات يدعم الحقيقة التاريخية إلى حدٍّ
ما ، ولم نعرف ما جاء في
الصفحه ٢٤٦ : بها الآمال وتنفتح عندها
أبواب السماء لإجابة الدعاء إلى غير ذلك ممّا يقصر عن شرح أقلّه بياني وبناني