الصفحه ٤٧ : الخطبة الأولى للامام الحسين عليهالسلام قبل بداية المعركة ، والرواية عن الضحّاك : «قال : لمّا أقبلوا
الصفحه ٥٦ :
عَلَى
الأخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ الله)(١) وسماهم الرسول
الصفحه ٣٠ : في إحدى رواياته ،
فقد تحدّث الضحّاك عن هذا الاتّفاق ، ولكن لم نعرف الأسباب التي دعته إلى عقد مثل
هذا
الصفحه ١٩٨ :
الإسلام(١)عن عليٍّ عليهالسلام : «إنّ
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم)قال : من أراد شيئاً من
الصفحه ٦٥ : سعد بن عبادة ... الأنصاري الخزرجي ، كان حامل راية الأنصار مع
الرسول (صلى الله عليه وآله) وشهد معه
الصفحه ١٩٩ : والاستغفار
مائة بات وقد تحاتت الذنوب كلّها عنه كما يتحاتّ الورق من الشجر ويصبح ليس عليه
ذنب» ، ومن قال
ثلاث
الصفحه ٢٢٩ :
مَنْ عُقُوبَة فَبِسُوءِ جِنايَةِ يَدِهِ وصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد عَبْدِهِ
ورَسُولِهِ وخِيَرَتِهِ
الصفحه ٩٩ : الأولين هو وأبوه ، وكانوا ممن يعذب في الله ، وقال
فيهم الرسول (صلى الله عليه وآله) (صبرا آل ياسر موعدكم
الصفحه ١٨٧ : الطهراني
قدسسره
الحمد لله
والصلاة والسلام على سيّدنا ومولانا رسول الله وعلى الإثني عشر المعصومين أوليا
الصفحه ٦٣ : الرسول (صلى الله عليه وآله) شهادته بشهادة
رجلين ، شهد بدرا وما بعدهامن المشاهد ، كان مع الإمام علي
الصفحه ٧٤ : القرشية زوجة النبي (صلى الله عليه وآله)
كان أبوها من الأجواد المشهورين ، تزوجها الرسول (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١١٢ : إدراكه للرسول (صلى الله
عليه وآله) ولاّه عمر القضاء في البصرة ، قتل في وقعة الجمل وكان فيها مع عائشة
الصفحه ١٣٠ : (١) :
أنا ابن حسان
بن خوط وأبي
رسول بكر
كلها إلى النبي
__________________
(١) بشر
الصفحه ١٤٣ :
١١٤ ـ مكاتيب الرسول (صلى الله عليه وآله) : لعلي بن حسين علي الأحمدي
الميانجي ، مطبعة دار الحديث
الصفحه ١٩٦ : نيل هذا الرتب يغنيه عن التوسّل إلى
ذلك بواسطة أو سبب ، وإن تكاسل عن ذلك فليحرّك همّته ويقوّي عزمه بمثل