الصفحه ٧٦ : للحطة ... ، في المراجعات :
ورد البيت (١).
(حرف الضاد)
*
قال رجل من بجيلة :
(من
الوافر
الصفحه ٨٩ :
التخريج
: تاريخ الطبري : ٣/٥٣١.
*
قال العوام بن مالك الأزدي :
(من
المتقارب
الصفحه ١١٨ :
نرى في نصرنا
ما سرّنا
لسنا نبالي
في الهوى ما غرّنا
إذا عرفنا
نفعنا من ضرنا
الصفحه ١٢٥ : البيت(١)
ذاك ... فيهم بالوصي ، في البحار : لكنت أفعي ... ، في المراجعات : لم يرد
الشطر(٢) من البيت
الصفحه ١٦٤ : الثاني
، للشيخ هاشم بن محمّد ، استنسخها في محرّم الحرام سنة١٣٥١هـ ، وكتب عليه ما نصّه
: «قطعة من كتاب في
الصفحه ١٧٩ : ، هذه الرسالة الوجيزة الموسومة بـ : (صحائف الأبرار في
وظائف الأسحار) وهي من تصنيف الإمام الحبر آية الله
الصفحه ١٨٥ : وغيرها من المصنّفات الكثيرة الخالدة ، فكتب بخطّه
الشريف مقدّمة نفيسة وتصديراً شريفاًلهذا الكتاب ، نقدّمها
الصفحه ١٨٧ : ء
الله من الآن إلى يوم لقاء الله.
تتعاقب
اللّيالي والأيّام وتتوالى السنون والأعوام ويدور دولاب الحياة
الصفحه ١٩٦ : يبعث على الانتباه بصلاة الليل وفيما يعمل
لإدراك ذلك الوقت الشريف
واعلم إنّه من
كان له أدنى يقظة
الصفحه ٢٠١ :
وَالفُرْقَانِ
الَحكيمِ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَاَّبة أَنْتَ آخِذٌ بنَاصَيِتَهَا إنَّك
الصفحه ٢٠٥ : ، ثمّ اليسرى : الّلهُمَّ لا تُعْطِني
كِتَابِي بِشمَالي وَلا مِن وَرَاءِ ظَهْرِي وَلا تَجْعَلْهَا
الصفحه ٢٢٠ : بَعْدَ إذْ هَدَيتَني وَهَبْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ رَحْمَةً إنّكَ أنْتَ الوَهّابُ اللّهُمَّ أنْتَ الحَيُّ
الصفحه ٢٢٥ :
الكِتابِوَجَميعِ المُشرِكينَ ومَنْ ضارَعَهُم مِنْ المُنافِقينَ فإنَّهُم
يَتَقَلَّبُونَ فِي نِعْمَتِكَ ويَجعَلُونَ
الصفحه ٢٤٠ :
لا
شَريكَ لَكَ ، مَنُّكَ عَلَيَّ لا مَنِّي عَلَيْكَ (١) ، إلهي عَصَيْتُكَ
في أشْياءَ أمَرْتَني
الصفحه ٢٥٤ : وعباداته : أنّه كان إذا قام إلى ركعتي الشفع ، يقرأ في
كلّ ركعة منها : والحمد مرّةوالتوحيد ثلاث مرّات