الصفحه ٢٠٢ : القَيُّوم وَأَتُوبُ إليهِ ، ثَلاثَاً غَفَرَ
الله لَهُ ذُنُوبَه وَإِنْ كَانَ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ وَأَيّامِ
الصفحه ٧٤ : ) بعد وقعة
بدر سنة (٣هـ) توفيت أول أيام يزيد بن معاوية ، وقيل أنها توفيت سنة (٥٩هـ) ، ينظر
: أسد الغابة
الصفحه ٢١٤ :
أمّا المقاصد
فالمقصد الأوّل
في أعمال نفس صلاة الليل
* فإذا فرغت من
الركعتين فقم وتوجّه
الصفحه ١٤ : يزيد بن معاوية (٦٠ ـ ٦٣ هـ) وطلب من
الجيش المحيط به ذلك ، ولمّا طرقت هذه الأخبار سمع عقبة بن سمعان حلف
الصفحه ٣١٦ :
المجلّد الأوّل من المسند استدراكاً من كتب العامّة والخاصّة ، وهو أوّل كتاب
يطبع للمؤلّف ، اعتمد المحقّق في
الصفحه ٢٤٨ : كتب عنده من المستغفرين بالأسحار ووجبت له الجنّة».
الهداية(٤) : «من
قرأ في الركعتين الأوليين من صلاة
الصفحه ٢٩ : اختصره إلى نحو ثلاثة آلاف ورقة(١) ، هذا الاهتمام بالتاريخ وبهذا الشكل جعل له الأهمّية
الأولى من بين كتب
الصفحه ١٨٠ : قصيرة ، الأوّل منها : في نبذة يسيرة ممّا ورد في الحثّ الشديد على
نافلة الليل من الآيات والروايات
الصفحه ١٦٤ : ...».
ثمّ عدل عمّا
تقدّم ، وكتب ما نصّه : «يقول شير محمّد : قد وصل إلىَّ المجلّد الأوّل من هذا
الكتاب وتبيّن
الصفحه ٢٥٠ : الثانية من الركعتين الأوليين من صلاة الليل : يا
عَلىُّ يا عَظِيمُ يا رَحْمنُ يا رَحِيمُ يا سامِعَ
الصفحه ٣٠٥ : أوّل من
صلّى ، عليّ عليهالسلام
وشهادته ،
عليّ عليهالسلام لا يبغضه مؤمن ، عليّ منّي وأنا
الصفحه ٣١٢ : .
اشتمل الجزء
الأوّل من الكتاب على مقدِّمة وقصص إثني عشر نبيّاً : آدم أبو
البشر ،
النبي
الصفحه ٣٠٣ : عليهالسلام.
تأليف :
السيّد جعفر بحر العلوم
رحمهالله (ت : ١٣٧٧ هـ).
يعدّ هذا
الكتاب من الكتب التي تناولت
الصفحه ٨٥ :
*
قال عثمان بن حنيف (١) :
(من
المتقارب)
شهدت الحروب
فشيبنني
الصفحه ٢٤ : الثورة ضدّ الظلم والطغيان الأموي ، وتتحدّث الرواية عن قافلة
محمّلة بالهدايا إلى يزيد بن معاوية من والي