الصفحه ٢٠٩ :
وَأَنْتَ
مُحصِيها فَتَقُولُ خُذُوهُ فَيَالَهُ مَنْ مَأخُوذ لا تُنْجيهِ عَشِيرَتُهُ وَلا
تَنْفعُهُ
الصفحه ٢٢٣ : ء مؤقت لايجوزخلافه ، ويستحبّ أن يبكي الإنسان في القنوت من
خشية الله والخوف من عقابه أو يتباكى ولا يجوز
الصفحه ٢٥٦ :
قدره وقدّر من وسعه ويقبل من فيضها بحسب ما أصلح من نفسه وما منح الله له
من غريزة طبعه ، فلذا أحببت
الصفحه ٢٦٧ :
مَنْ
مَرَدُّ كُلِّ شَيء إلَيهِ يا مَن مَصيرُ كُلِّ شَيء إلَيْهِ تَوَلَّني سَيِّدي
وَلا تُوَلِّ
الصفحه ٢٨٧ : الّذي إذا دُعِيتَ بِهِ لَمْ تَرُدَّ ما
كَانَ أقْرَبَ مِنْ طاعَتِكَ وَأبْعَدَ مِنْ مَعْصيَتِكَ وَأوْفَى
الصفحه ٢٦ : جرت في الكوفة وكيفية استدعاء عمر بن سعد وتغيير وجهته إلى كربلاء بدلاً من
دستبى(٢) ، ثمّ تشير الرواية
الصفحه ٣٩ : أخبارها حتّى لا
تصادر أهداف الثورة وما جاء من أجله مَن استشهد على أرض المعركة ولئلاّ تنقل هذه
الأخبار من
الصفحه ٤٦ :
الطيّبون ميّزنا منكم ، قال : فعرفته ، فقلت لبرير بن حضير (خضير في رواية
المفيد) : تدري من هذا
الصفحه ٨٤ :
الشيعة : وردت المقطوعة كلها ، أعايش لو ... ، فنجاه مني أكله وشبابه ، وقالت
: على أي الخصال صرعته
الصفحه ٩٣ :
*
قال سعيد بن العاص (١) :
(من
البسيط)
يا أمتي لا
تطيعي أمر من
الصفحه ١٨١ :
٤ ـ وظيفة من
غفل عن صلاة الليل.
٥ ـ صفة صلاة
الليل في ليلة الجمعة.
وأمّا
الخاتمة : فقد تعرّض
الصفحه ٢٣٧ : القُدّوسِ العَزيزِ الحَكيمِ يا حَيُّ يا قَيّومُ يا بَرُّ يا
رَحيمُ ياغَنىُّ يا كَريمُ ارْزُقْني مِنَ
الصفحه ٢٧٨ :
وَكَلِماتِكَ
التّامَّةِ (١) أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ
مُحَمَّد وَأنْ تَجْعَلَني مِنْ
الصفحه ٦٢ :
الخير وبين الوصي خير حبيب ، والأبيات كلها منسوبة إلى رجل من أهل الأنصار
، في أعيان الشيعة : وطأطأ
الصفحه ١٩١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
صحائف الأبرار في وضائف الأسحار
اللهم لك الحمد
يا من جعل الدعاء إليه