الصفحه ٣١٧ :
احتوت على
المجلّد الأوّل والثاني والثالث ، وعلى نسخة مصوّرة من مكتبة أمير المؤمنين
الصفحه ١١ : التاريخية من أطراف متعدّدة لتصوير الحدث التاريخي ، هذا هو
المنهج العام لتاريخ
الطبري في نقل
الأحداث وبالأخصّ
الصفحه ١٣ :
المبحث الأوّل
مرويّات عقبة بن سمعان عرض ودراسة
أهمّية الشاهد التاريخي :
كان عقبة بن
سمعان
الصفحه ٢٦١ : مُوسَّعاً عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ فَإنَّكَ قُلْتَ فِي كِتابِكَ
المُنْزَلِ علَى نَبِيِّكَ المُرْسَلِ صَلواتُكَ
الصفحه ٤٣ :
والطبري روى
الطريق الأوّل عن الضحّاك والآخر عن الإمام زين العابدين عليهالسلام ، ولم يذكر لنا
الصفحه ٧٣ :
فقلت : صدقت
في الأولين
وأخطأت في
الثالث الأزهر
التخريج
: الفتنة
الصفحه ١٨٥ : وغيرها من المصنّفات الكثيرة الخالدة ، فكتب بخطّه
الشريف مقدّمة نفيسة وتصديراً شريفاًلهذا الكتاب ، نقدّمها
الصفحه ٣٠٨ : على ذكر الأحاديث والروايات المستخرجة من أمّهات كتب أهل السنّة
ومصادرهم الحديثية.
اشتمل الكتاب
على
الصفحه ٣١٠ : آل إليه الأمر من
ادّعاء الكلّ أنّه على صواب وتخطئة الكلّ منهم للآخر ، فأدلى المؤلّف برأيه
لمعالجة
الصفحه ٢٨ : روايات
عقبة بن سمعان في غير كتاب الطبري ، وكان تركيزنا على كتاب الطبري وذلك لأهمّيته
التاريخية ، ويبدو من
الصفحه ٣٠ : الضحّاك ونقله الطبري لأنّه من شهود المعركة ، والضحّاك له قصّة مع
الإمام الحسين عليهالسلام هي غريبة من
الصفحه ٢٠٠ : (٤) الاحتلام : «اللّهُمَّ إِنّي أعُوذُ بِكَ مِنَ
الاحْتِلام وأَنْ يَلْعَبَ بِيَ الشَّيطَانُ فِي اليَقْظَةِ
الصفحه ٣٠٢ : ، الردّ على الوهّابية ، نسمات الهدى ، نصائح
الهدى.
قام بتحقيق
الرسالة الأولى أسعد الطيّب ، وقد حقّق
الصفحه ٣١٨ :
الأبواب ،
وهو كتاب السنن وهو من الكتب القديمة المعوّل عليها عند الأصحاب ، بل هو من
الصفحه ١٢ : المصدر الأساسي لهذا البحث هو تاريخ الطبري كما هو واضح من العنوان ، وقد حففته بكتب التاريخ
الأخرى وكتب