الصفحه ١٩٤ : عليه وآله وسلم أمر بالوتر وأنّ عليّاً كان يشدِّد فيه
ولايرخّص في تركه» ، وهذا الخبر ككثير من الأخبار قد
الصفحه ٢٧٦ :
فَأسْكَنْتَهُ
صَدْريوَأجْرَيْتَهُ مَجْرَى الدَّمِ مِنّي لا يَغْفَلُ إنْ غَفَلْتُ وَلا يَنْسى
إنْ
الصفحه ٢٢١ : وتقول فيهما : «يَا
عِمَادَ مَنْ لاَ عِمَادَ لَهُ يَا ذُخْرَمَنْ لاَ ذُخْرَ لَهُ يَا سَنَدَ مَنْ
لاَ
الصفحه ٢٤٤ :
الإجماع(١)لكان القول به ، وحمل أخبار التأخير(٢) على الفضل قويّاً ، وأمّاكون القضاء أفضل من
الصفحه ٢٨١ : مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد
وَافْعَلْ بِي أوْلىَ الأمْرَيْنِ بِكَ فَإنَّ مِنْ شَأنِكَ العَفْوَ وَأنْتَ
أرْحَمُ
الصفحه ٣١٤ : عام.
اشتمل الكتاب على مقدّمة وفصلين ،
الأوّل : بين الدين والفهم الديني ، حيث احتوى على مواضيع منها
الصفحه ٢٠ : .
(٣) ذو حسم بضمّ أوّله وثانيه : واد بنجد ، معجم ما استعجم من أسماء البلاد
والمواضع ٢/٤٤٦.
(٤) تاريخ
الصفحه ٢٢٢ :
وسلّم كان يصلّي الثلاث بتسع سور في الأولى : (التكاثر) و (القدر) و (إذا زلزلت) ، وفي الثانية
الصفحه ٢٢٨ : العالية في أوّله وآخره وفي
أواسطه ندبة ودعاء لحضرة صاحب الأمر (روحي وأرواح العالمين له الفداء) وهي من أحسن
الصفحه ٣٠١ : وحياته ومختارات من ترجمته ، وقد
قام بإعداده كلّ من السيّد منذر الحكيم والشيخ محمّدالحسّون.
الأوّل
الصفحه ٤٨ :
سبيل ، وإن لم تقبلوا منّي العذر ولم تعطوا النصف من أنفسكم (فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكَا
الصفحه ١٩٣ : بالإحسان المتطوّل بالامتنان.
المقدمة
وهي تشتمل على فصول
الفصل الأول
في نبذة يسيرة ممّا ورد من
الصفحه ٢٣٩ :
ثمّ ارفع رأسك
وأدعو بالدعاء الذي في تعقيب الركعة العشرين من نوافل شهر رمضان(١).
ثمّ تشتغل
الصفحه ٢٥٥ : : «كان أبو الحسن الأوّل عليهالسلام إذا رفع رأسه من آخر ركعة الوتر ، قال : «هذا مقام من
حسناته نعمة منك
الصفحه ٢٤٩ : الدّاعي(١) عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : «من
قدّم أربعين مؤمناً ثمّ دعا استجيب له