الصفحه ١١٧ :
لم يعصه في الناس إلاّ ظالم
التخريج
: مناقب آل أبي طالب : ٢/٣٤٦ ، وبحار الأنوار : ٣٢/١٨٢
الصفحه ١٥٥ : قديمة لعلّها في زمن مصنّفها
رحمهالله ، إلاّ أنّها سقيمة ، تسلسلها ١١٠/٣/٢/١ج ، ١ /٣٢٠٧ ق.
* تراثنا ٧٣
الصفحه ١٦٦ :
١٣٧٠هـعن نسخة جيّدة عتيقة ، إلاّ أوراقاً من أوائلها ، تسلسلها٣٢/٥/٩/١ج ،
١ /٣٢٣٣ ق.
* تراثنا ٧٣
الصفحه ١٨٨ : العهد
إلاّ رسوخاً ووثوقاً حتّى اختار الله له جواره وسبقني إلى لقاء ربّه في سنة ١٣٧٣
هجرية.
لقد كان
الصفحه ١٩٢ : ، فضلاً عن كلّها ، وتقاعد الهمم عن اليسير منها ، فضلاً عن كثيرها ، إلا
النادر الفارد والواحد من الناس بعد
الصفحه ١٩٤ : جدّاً عن زرارة قال : «قال أبو جعفر عليهالسلام : من
كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلايبيتنّ إلاّ بوتر
الصفحه ١٩٩ : ولا منجى منك إلاّ إليك آمنت بكلّ كتاب أنزلته وبكلِّ رسول أرسلته». ثمّ يسبّح تسبيح الزهراء عليهاالسلام
الصفحه ٢٠١ :
عَمَلِ الشَّيْطَانِ لِيُحْزِنَ الَّذيِنَ آمَنُوا وَلَيْس بضَارِّهِمْ شّيْئاً
إلاّ بإذْنِ اللهِ
الصفحه ٢١٦ : أعْدَائِهِ»(١) ، وبما يتكرّر أيضاً(٢) «لا
إلَهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيكَ لَهُ لَهُ المُلْكُ وَلَهُ
الصفحه ٢١٧ :
التَّيْسِيرِ وَأسْهَلِ التَّسْهِيلِ فِي خَير(٥) مِنْكَ
وَعَافِيَة إنَّكَ أَنْتَ اللهُ ربّنا لاَ إلَهَ ألاّ
الصفحه ٢١٩ :
أرْغَبُ
إليَهِ إلاّ وَفِيكَ يُرَغِّبُنِي فَنِعْمَ الرَبُّ وَجَدتُكَ وَبِئسَ العَبدُ
وَجَدَتني
الصفحه ٢٢٠ : مَنْ عَاذَبِكَ منك وَلَجَأ إلى عِزِّكَ واسْتَظَلَّ
بِفَيئِكَ واعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ وَلَمْ يَثِقُ إلاّ
الصفحه ٢٢٤ : تَبَارَكْتَ وتَعالَيْتَ آمَنْتُ بِكَ وتَوَكَّلتُ
عَليكَ ولا حَولَ ولا قُوّةَ إلاّ بِالله العَليّ العَظيمِ
الصفحه ٢٢٥ : اللهَ الّذي لا إلهَ إلاّ
هُو الحَيُّ القَيّومُ لِجَميعِ ظُلْمي وجُرمِي وإسْرَافي عَلى نَفْسي وَأتُوبُ
الصفحه ٢٤٠ : فَإنّهُ لايَغْفِرُ الذُّنُوبَ
إلاّ أنْتَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلّى اللهُ عَلَى مُحَمَد وآلهِ