الصفحه ١٢٥ : ... فيكم بالوصي ، والفارس الليث ... ما
فعله فيما جنى عنّا غبي ، صاحب عثمان بن عفان التقي ، في المناقب : ورد
الصفحه ١٨٦ :
ولا يخفى على
القارىء الكريم إنّا كتبنا ترجمة شيخنا الأستاذ رحمه الله في مقدّمة جنّة المأوى ، ومن
الصفحه ١٨٩ : كتابه الآخر جنّة المأوى بحلّة قشيبة مزداناً بتحقيقاته وتعليقاته التي زادت من
أهمّيّته ، ولنا وطيد الأمل
الصفحه ١٩٧ :
يحبّني
فإذا جنّه الليل نام عنّي يا بن عمران لو رأيت الذين يصلّون لي في الدياجي وقد
مثلت نفسي بين
الصفحه ٢٠٤ : وَأطْلِقْ لِسَانِي بذِكْرِكَ ، ثمّ
استنشق فقال : الّهُمَّ لاتُحَرِّمْ عَلَيَّ رِيحَ الَّجَنةِ واجْعَلْني
الصفحه ٢٠٦ : الجنّة ما لا يحصيه العادّون ، ولا يعي عليه
الحافظون ، ويغفر الله له جميع ذنوبه ، حتّى تكون صلاته نافلة
الصفحه ٢٢٤ :
صَلِّ
علَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وارْحَم ضَعْفي وقِلَّةَ حيلَتي وأمْنُن علىَّ
بِالجَنَّةِ
الصفحه ٢٣١ : إلاّ قَصَمْتَها وَلا جُنَّةً إلاّهَتَكْتَها ولا كَلِمَةً مُجْتَمِعَةً
إلاّ فَرَقْتَها ولا سَرِيَّةَ
الصفحه ٢٥٢ : وَأنْ تُجاوِزَ عَن
سَيّئاتي في أصْحابِ الجَنّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الّذي كانوا يُوعَدونَ اللّهُمَّ صَلِّ
الصفحه ٢٦٢ : بِالجَنَّةِ
وَتُوَسِّعَ عَلَيَّ مِنَ الرِّزْقِ الحَلالِ الطَّيِّبِ وَتَدْرَأ عنّي شَرَّ
فَسَقَةِ العَرَبِ
الصفحه ٢٦٧ : فَسَقَةِ الجِنِّ وَالإنْسِ وَشَرَّ كُلِّ
ذي شَرّ وَشَرَّ كُلِّ ضَعيف أو شَديد مِنْ خَلْقِكَ وَشَرَّ كُلِّ
الصفحه ٢٦٩ : عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ
وَأدْخِلنِي الجَنَّةَ وَاجْعَلْنِي مِنْ سُكّانِها وَعُمّارِها اللّهُمَّ صَلِّ
الصفحه ٢٧١ : المُؤمِنينَ أنْفُسَهُم وَأمْوالَهُم بِأنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبيلِكَ فَيَقْتُلوُنَ
الصفحه ٢٧٧ : الجِنَانِ وَجْهَهُ اللّهُمَّ بَلِّغْ رُوحَ مُحَمَّد
عَنّي تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً» ، ثُمَّ ادْعُ بِما
الصفحه ٢٧٨ :
حِيلَتي أسْتَجيرُ بِكَ اللّهُمَّ فأجِرْني وَأسْتَعيذُ بِكَ مِنَ النّارِ
فَاعِذْني وَأسْأَلُكَ الجَنَّةَ