الصفحه ١٧ : الْعَظِيمِ)(٢).
وأمّا معرفة الصفات ، فالمجال للفكر (٣)
فيها أفسح ، ونطاق النطق فيها أوسع (٤)
؛ لأنّها
الصفحه ١٦ : (٨)
القرآن من معرفة الذات ـ في الأغلب (٩)
ـ إلّا على تقديسات محضة وتنزيهات صرفة ، كقوله ـ تعالى ـ :(لا
إِلهَ
الصفحه ٤ : ، ويحصل بها معرفة الكلمات (٣)
النورية والذوات (٤)
الروحانيّة والشعلة الملكوتيّة ، التي هي (٥)
سبب معرفة
الصفحه ١١ :
الفنّ الأوّل (١)
في الإشارة إلى معرفة
(٢)
المبدأ الأقصى والغاية
القصوى
وكيفيّة أفعاله
الصفحه ٣٦ : علامات ومعرّفات (٤)
للذّات الموصوفة (٥)
بها ؛ وقد يعبّر عن الصفة ب «الاسم» ، وبهذا المعنى يحمل الاختلاف
الصفحه ٣٧ : وصفاته (٣)
هي كلمات اللّه التامات والأرواح العاليات التي هي بمنزلة أشعّة نور وجهه وكماله ومعرّفات
جلاله
الصفحه ٨٠ : يكون هذا التقرّب
إلّا باقتناء العلم والمعرفة ، دون مجرّد العمل والطاعة وإن كان العمل الصالح وسيلة
الصفحه ١١٨ : » وأحواله أنموذج من أحوال
«الإنسان الكبير»؟! ومفتاح معرفة هذه الحقائق معرفة الإنسانية. فمعنى «القيامة الكبرى
الصفحه ١١٠ : : إنّي نظرت في (٤) قبر فلان فلم (٥) أر شيئا من تلك الحيّات أصلا.
ولا يعلم هذا العنّين
في معرفة اللّه
الصفحه ١٣٠ : ـ ، ويتولّى كل نبيّ حساب أوصيائه ، ويتولّى الأوصياء حساب الأمم.»
واعلم أنّ هذا الميزان
برهان معرفة اللّه
الصفحه ١٣٢ : : صنف يدخلون الجنّة ويرزقون نعيمها. وهم ثلاثة أقوام : المقرّبون الكاملون
في المعرفة والتجرّد ، وهم
الصفحه ١٥٣ : وانتكست رؤوسهم ، فما لهم من معرفة اللّه من نصيب :(الَّذِينَ
آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ لَهُمُ الْبُشْرى
الصفحه ١٨٨ : .
الملل والنحل ، محمد
بن عبد الكريم الشهرستاني ، تحقيق محمد سيد كيلاني.
بيروت ، دار المعرفة
، ١٣٩٥
الصفحه ١٤٩ :
بقيت النفس فارغة عن شغل
الحواسّ ؛ لأنّها لا تزال مشغولة بالتفكّر فيما يورده الحواس عليها ؛ فإذا
الصفحه ٨٧ : تشخّص كلّ بدن إنّما هو ببقاء نفسه مع مادّة ما (٣)
وإن تبدّلت خصوصيّات المادّة ، حتّى أنّك لو رأيت إنسانا