الصفحه ٣٣ : ء ، وقدرته قدرة على كلّ
(٢) شيء ، وإرادته إرادة
بكلّ شيء :(وَاللَّهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٣)
،(لَهُ ما
الصفحه ٥١ : والعجم ـ صلى اللّه عليه وآله ـ (٥) :دواؤك فيك ولا تشعر * وداؤك منك ولا تبصروأنت الكتاب المبين
الذي
الصفحه ٧٤ : الْعالِمُونَ)(٢) الذين فنوا بسطوات
الجلال عن أنانيّة وجودهم (٣) ووصلوا إلى لجّة بحر الحقيقة ، فعرفوا اللّه
الصفحه ٧٦ : له. ثمّ نبّه على تكميل الإنسان بنفخ الروح فيه بقوله (١) :(إِنِّي
خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ فَإِذا
الصفحه ١٠٦ : معرفة اللّه وإلهامات ملائكته (٢) فيكون قرين ملائكة اللّه وعباده الصالحين الزائرين لهذا القبر ؛ وإمّا في
الصفحه ١٤٥ : بابويه القمّي ـ رضي اللّه عنه ـ في عيون
أخبار الرضا ـ عليه السلام ـ بسنده المتّصل إلى عبد السلام بن صالح
الصفحه ١٥٧ :
اللَّهِ شَكٌّ فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ).......................................... ٢٩
(اقْتَرَبَتِ
الصفحه ١٦١ :
(فَكَفَرَتْ
بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذاقَهَا اللَّهُ لِباسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ
الصفحه ٨ : » (عند الحكماء) (٤)
، وهي من «فضل اللّه» وكمال ذاته ورشحات وجوده.
آتاها اللّه لمن اختاره واصطفاه من
الصفحه ١٩ : إلى غير اللّه ؛ والذين هم ساكنون في الأرض البيضاء
، كما ورد في الحديث عن رسول اللّه ـ صلى اللّه عليه
الصفحه ٥٨ :
لوجود الأشياء ، ونفس معلوميّة (١) الأشياء له نفس وجودها عنه ، بلا اختلاف ؛ وإضافة عالميّته
الصفحه ١٠٧ : في دار الدنيا. وهي مقبرة ما في علم اللّه من
صور الأكوان (٣) الحادثة الموجودة سابقا ولاحقا في علمه
الصفحه ١٢٨ :
ومنها قوله ـ صلى
اللّه عليه وآله وسلم ـ : «إنّ الجنّة قيعان وإنّ غراسها سبحان اللّه» (١).
ومنها
الصفحه ١٦ : ». (٢)
وليس للعقل سبيل (٣)
إلى إدراك ذاته ، ولهذا ورد النهي عن التفكّر في ذات اللّه ـ تعالى ـ ، لقوله ـ صلى
الصفحه ٢٣ : والبختيّة وإخوان الشياطين! الذين يتشبّهون بالعلماء ويكذّبون
أنبياء اللّه ويزعمون أنّ العالم قديم ولا قيّم له