الصفحه ١٦٣ : شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ)................................................. ٤٧
(وَإِنْ
الصفحه ٣٠ : إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا)(٤)
؛ لا المعنى الذي توهّمه بعضهم من وقوع العربدة والنزاع بين إلهين مفروضين
الصفحه ٥٦ : سبحانه (٢) :(وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها
إِلَّا هُوَ)(٣). وبهذا يندفع
الشبهة الواردة في
الصفحه ١٤٤ : الدُّنْيا لَعِبٌ وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ وَتَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ)(٢) ، وقال :(وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا
الصفحه ١٥٨ : )................................ ٦٠
(إِنَّنِي
أَنَا اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي
الصفحه ١٦٠ : عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ).................... ٣٣
(قالَ
يا
الصفحه ١٨ : سباحته ؛ لكن لا ينال (٣)
بالاستقصاء ، لأنّها مرتبطة (٤)
بالصفات ، كالصفات بالذات.
وليس في الوجود إلّا
الصفحه ٢١ : اللَّهَ ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ). وإثبات وجود المفارق العقلي لا ينفك ولا
يتصوّر إلّا
الصفحه ٢٩ : ـ إلّا بالجزء الآخر
، ولا يقدح كثرة أجزائه وتباين أعضائه في وحدته الشخصية وتشخّصه الطبيعيّة ، فكذلك
الحال
الصفحه ٣٣ : علمه ، وإرادته (٥)
كلاهما ؛ فلا تغاير بين الصفات إلّا في المفهوم. ونعم ما قال بهمنيار في التحصيل
الصفحه ٤١ : التي هي مظاهر. ولا يصلح من الأسماء لهذه «الجمعيّة» إلّا
اسم (٧) «اللّه» ، وكذلك «الحيّ القيّوم» ؛ لكنّ
الصفحه ٤٣ : له إلّا العدم والقصور. فكلّ وجود بحسب سنخه
(٤) يصلح (٥) أن يكون معلوما
، والمانع له (٦) عن ذلك إمّا
الصفحه ٤٥ : ، كما أنّه لمّا كان
وجوده لغيره أدركه بالغير (٢). ومن توهّم أنّ كون المجرّد عالما بذاته (٣) لا يكون إلّا
الصفحه ٤٧ :
خلقه ، فيه جميع (١) صور الأشياء على الوجه العقلي. وهو أيضا عقل (٢) بسيط ؛ إلّا أنّ الحقّ الأوّل
الصفحه ٥٠ : ء. وكلّ منهما (٤) «كتاب مبين» ؛ إلّا أنّ الأوّل «لوح محفوظ» هو (٥) «أمّ الكتاب» ، والثاني «كتاب المحو