الصفحه ٢٤ :
وجود كل شيء ، ووجوده
عين حقيقة الوجود من غير شوب (١)
عدم وكثرة ؛ لأنّ كل ماهيّة يعرض لها
الصفحه ٢٧ :
التصوّر. وهو في ذاته
ليس بجوهر ولا عرض ، لأنّ كلّا منهما «عنوان» لماهيّة (١)
كلّية ، وقد ثبت أنّ
الصفحه ٦٧ : المدّة ؛ وذلك لأنّ الحادث التدريجي الوجود زمان حدوثه
(٣) بعينه زمان ثبوته (٤) واستمراره ، إذ
لا بقاء له
الصفحه ٦٨ : ـ عن خلق المكوّنات في هذه المدّة
باعتبار تكميلها (٤) ، لأنّ تكميل المكوّنات بوجوده ـ عليه السلام
الصفحه ٨٠ : أَعْمى)(١٠) ؛ فمن نسي ذكر اللّه ، يكون من أهل العذاب ومستعدّا للعقاب
ويحشر أعمى وأصمّ ؛ لأنّ بناء الآخرة
الصفحه ٩٩ : المسافرين ؛ لأنّ قولهم يعين (٨)
ما قلنا (٩)
، لأنّ الراكب يحفظ المركب ويربّيه
الصفحه ١٠٧ : (٩) ، لأنّه «تفريق»
لا «إعدام» و «رفع» ؛ وأنّ المقابر (١٠) بعضها عرشيّة
وبعضها فرشيّة ، لأنّ اللّه ـ سبحانه
الصفحه ١٢٠ :
السماوات والأرض :(لَقَدْ
رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى)(١).
وسمّيت القيامة
«ساعة» لأنّها
الصفحه ١٣٥ : ؛ لأنّه محسوس ، وكل محسوس (٢) بهذه الحواس فهو
من الدنيا ، والجنّة والنار من عالم الآخرة.
نعم
الصفحه ١١٩ :
من هذه الحجب كمنزلة الجنين من الرحم لأمّه ؛ ولذلك لا تقوم القيامة إلّا (إِذا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ
الصفحه ٩٧ :
تنبيه
اعلم
أنّه كما (١)
أنّ الشخص الآدمي إذا عرض له الموت وخرجت روحه من البدن
الصفحه ١٦٢ :
الْأَرْضُ أَثْقالَها)..................................................... ١١٩
(وَإِذَا
الْبِحارُ
الصفحه ٩ : (٣) أراد أن يشرع في علومنا
فليستحدث لنفسه فطرة أخرى» ؛ لأنّ العلوم الإلهيّة مماثلة للعقول القدسيّة
الصفحه ١٨ : سباحته ؛ لكن لا ينال (٣)
بالاستقصاء ، لأنّها مرتبطة (٤)
بالصفات ، كالصفات بالذات.
وليس في الوجود إلّا
الصفحه ٣٠ : ، لأنّه
كلام خطابيّ ، بل شعري ، جلّ جناب القرآن عن أمثال هذا النقصان. ويؤيّد ذلك قوله ـ
تعالى ـ :(أَمْ