الصفحه ٦٦ :
أن يتسلسل علل حادثة مجتمعة لا إلى نهاية ، وهو باطل ، لما علمت أنّ البارئ
ـ جلّ اسمه ـ مبدأ سلسلة
الصفحه ٧٠ : (٦).
* * *
__________________
والزاهدين والعابدين من عباده ، فهي ليست مطلوبة للسالكين إلى اللّه والعارفين
به الذين قصوى حركاتهم الطربية
الصفحه ٧٤ : الْعالِمُونَ)(٢) الذين فنوا بسطوات
الجلال عن أنانيّة وجودهم (٣) ووصلوا إلى لجّة بحر الحقيقة ، فعرفوا اللّه
الصفحه ٩٠ : (٢)
لا تتناسخ من بدن إلى آخر في الدنيا ؛ سواء كان إنسانيّا ـ وهو المسمّى ب «النسخ»
ـ ، أو حيوانيّا ـ وهو
الصفحه ٩٧ : ، قامت قيامته ، لقوله ـ
صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ : «من مات فقد قامت قيامته» (٢) ؛ وعند ذلك انفطرت سماؤه
الصفحه ٩٨ :
محشورتان إلى الدار الآخرة
، راجعتان إلى اللّه ، قائمتان عنده :(كُلُّ
مَنْ عَلَيْها فانٍ
الصفحه ١٠٩ : ـ صلى اللّه عليه
وآله وسلم ـ في عذاب القبر أنّه :
قال : هل تدرون
(٥) في ما ذا (٦) أنزلت(فَإِنَّ لَهُ
الصفحه ١١٠ : أنّ هذا التنين له صورة غائبة عن هذه الحواس ، إذ مدركاتها مختصّة بما
له وضع مادي (٦) بالنسبة إلى محلّ
الصفحه ١١٣ : سعيدا. فبعثك قدومك إلى اللّه ـ تعالى
ـ ومثولك (٣) بين يديه ، إمّا فرحانا بلقائه وإمّا كارها له ؛ «ومن
الصفحه ١١٥ :
فإن رضوا عنهم ،
وإلّا أعيدوا إلى [طرطارس] ، ولم يزل ذلك (١) دأبهم إلى أن يرضى خصومهم عنهم
الصفحه ١١٨ :
ووقتها مبهمة ولها ميعاد عند اللّه ، ومن وقّتها فهو كاذب ، لقوله ـ صلى اللّه
عليه وآله وسلم
الصفحه ١٢٣ : مبرّة (١) بولايتك». (٢)
وقال رسول اللّه
ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ : «شعار المؤمنين على الصراط : ربّ
الصفحه ١٢٧ : السلام ـ وغيرهم أحاديث كثيرة عن النبي ـ صلى اللّه
عليه وآله وسلم ـ ؛ منها ما روي عن قيس بن عاصم أنّه قال
الصفحه ١٢٩ : : «ميزان التعادل» و «ميزان التلازم» و «ميزان التعاند».
لكنّ الأوّل ينقسم إلى ثلاثة أقسام : الأكبر ، والأوسط
الصفحه ١٤٣ :
وعليّ بابها» (١).
وذاته المقدّسة
بالقياس إلى سائر الأولياء والعلماء بالولادة المعنويّة ، كذات