الصفحه ١٦٣ :
(وَإِنَّكَ
لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)............................................. ١٢١
الصفحه ١٦٥ : )....................... ٥٦
(وَيَوْمَ
يُحْشَرُ أَعْداءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ
الصفحه ١٦٧ : القيامة لا إله الّا اللّه وعلى»..................... ١٢٣
«شعار المؤمنين على الصراط : ربّ سلّم! ربّ سلّم
الصفحه ١١ :
الفنّ الأوّل (١)
في الإشارة إلى معرفة
(٢)
المبدأ الأقصى والغاية
القصوى
وكيفيّة أفعاله
الصفحه ٣١ : أنّه أحديّ الذات ؛ لأنّه لو كان له جزء ، لكان مفتقرا إلى غيره ، فلم
يكن غنيّا (٦)
وقد فرض غنيّا
الصفحه ٣٥ :
المظهر الرابع
في تحقيق أسمائه وصفاته
اعلم أنّ العلم ب «الأسماء الإلهيّة» (١)
علم شريف دقيق في
الصفحه ٣٦ : الأقدس ، إذ لا سبيل لنا إلى معرفة الذات إلّا من جهة تلك المفاهيم والعنوانات
، فهي بهذا الوجه مفاتيح غيب
الصفحه ٣٩ : معناها ولا
يختلف مقتضاها. وكذا الصفات السّلبية ؛ فإنّ إضافاته (٣)
إلى الأشياء وإن تعدّدت أساميها واختلفت
الصفحه ٤٥ :
وأقدسها ، بل لا نسبة لعلمه إلى علوم ما سواه بذاتها ، كما لا نسبة بين وجوده الحقيقي
وبين وجودات الأشيا
الصفحه ٤٧ : واحد حقيقي بسيط ، وتلك (٣) الأقلام متعددة ، و (٤) ليس في غاية البساطة. وإلى هذا أشار بقوله ـ تعالى
الصفحه ٤٩ : صور جميع الموجودات في العالم النفسي على الوجه الجزئي ، مطابقة
لما في موادها الخارجيّة ، مستندة إلى
الصفحه ٥٥ : (٩) من أنّ «العلم قديم والتعلّق حادث» ، لأنّ بين الكلامين
بونا بعيدا وفرقا شديدا.
والذي دعاهم إلى
هذا
الصفحه ٥٦ : قوله ـ عليه السلام ـ : «كان اللّه عالما ولا معلوم» (٤). وإلى الصور
(٥) العلمية أشار بقوله (٦) :(وَما
الصفحه ٦٣ : ـ تعالى ـ :(ثُمَّ
دَنا فَتَدَلَّى * فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى * فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما
أَوْحى
الصفحه ٦٤ : الكتب
الإلهيّة والآيات الكلاميّة قائلة ناطقة بأنّ العالم بأسره حادث زماني ، لأنّ الغرض
من خلق العالم ليس