الصفحه ١٦٤ :
(وَلا
تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٨ : فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ). (٨)
واعلموا أنّ المباحث الإلهيّة والمعارف
الصفحه ٩ :
والارتقاء إلى ملكوت السماء.
ولذلك قال المعلّم الأوّل ، أرسطاطاليس (١)
الفيلسوف (٢)
: «من
الصفحه ١٣ :
المظهر الأوّل
في الإشارة إلى عمدة مقاصد
الكتاب الإلهي ،
التي هي الحكمة الحقّة
والغاية
الصفحه ١٤ : إلى اللّه وكيفيّة السلوك إليه.
والثالث معرفة «المعاد» والمرجع إليه وأحوال
الواصلين إليه وإلى دار
الصفحه ١٥ :
الرسالة من مسائل (١)
الحكمة الإلهية ما هو مطابق للأقسام الثلاثة المهمّة ، التي هي بالحقيقة أركان
الصفحه ٢٣ :
ـ تعالى ـ ويتوجّه توجها
غريزيّا إلى مسبّب الأسباب ومسهّل الأمور الصعاب وإن لم يتفطّن لذلك ، ولذلك
الصفحه ٩٢ : الأبدان والأجرام وعن قوّة مذكّرة (٤)
لقبائح أفعالهم وخطأ جهالاتهم مدركة لملكاتهم وآرائهم ، فتخلّصوا إلى
الصفحه ٩٥ : للإنسان
يسرى من نفسه إلى البدن (١)
، فإنّ النفس بمنزلة طير سماويّ له أجنحة ورياش. فالجناحان قوّتاه
الصفحه ١٠٥ : خرج الكلام
من جوف المتكلّم ودنياه ، دخل إلى باطن السامع وأخراه ؛ فورد أوّلا في منزل صدره ،
ثمّ إلى
الصفحه ١٠٨ : أجل كتاب اللّه الذي هو آت وقرب الموعود للممات والملاقاة للحياة ، رجعت الأرواح
إلى ربّ الأرواح قائلين
الصفحه ١١٧ : سبيل الوفد :(يَوْمَ
نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً)(٢) ، ولقوم على وجه التعذيب
الصفحه ١١٩ : )(١١).
وقوله ـ صلى اللّه
عليه وآله وسلم ـ : «لا تقوم القيامة وفي وجه الأرض من يقول : اللّه
الصفحه ١٣٧ : تساوت كفّتا ميزانه ، فهم ينظرون بعين إلى النار و (٢) بعين [إلى] (٣) الجنّة :(وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ
الصفحه ١٦٢ :
يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ)......................................................... ١٢٥
(وَإِلهُكُمْ
إِلهٌ واحِدٌ