الصفحه ١٤٢ : الإلهيّة ـ سيّما ما يتعلق بأحوال الآخرة ـ إنّما يحتاج فيها إلى
اقتباس النور من مشكاة نبوّة خاتم الأنبيا
الصفحه ١٥٢ : بعينه ، [ف] كان وحيا صريحا ؛ وإن قويت المتخيّلة واشتغلت بطبيعة
المحاكاة ، فيكون هذا الوحي مفتقرا إلى
الصفحه ٥ :
«من عجز عن معرفة (١)
نفسه فأخلق به أن يعجز عن معرفة خالقه» ؛ فإنّ معرفتها ذاتا وصفة (٢)
مرقاة إلى
الصفحه ١٩ : والملائكة
المهيّمون (٢)
؛ وهم العاكفون في حظيرة القدس ، لا التفات لهم إلى (٣)
هذا العالم ، بل لا التفات لهم
الصفحه ٦١ : ؛ وقد ورد عن النبي ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ :
«إنّ في أمّتي محدّثين مكلّمين» ؛ وليس هؤلاء «المكلّمين
الصفحه ٧٢ :
ثمّ يقع الإعادة
في باب الإنسانيّة بجذبات العناية الحاضرة (١) الإلهيّة من حيث
وقع النزول ، مارّا
الصفحه ٧٣ : عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ)(٢).
وإذا كان نفس النبي
ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ برهانا بالكليّة
الصفحه ٨٥ : الشريعة ذهبوا إلى ثبوت المعاد ، ووقع الخلاف (١)
في كيفيّته : فذهب جمهور المتكلّمين وعامّة الفقهاء إلى أنّه
الصفحه ٩٣ :
الجواب (١)
: إنّ لكلّ حيوان ملكا يلهمه وهاديا يهديه إلى خصائص أفاعيله العجيبة ، كما في قوله
الصفحه ١١٢ : (٣) القبر إلى حالة البعث كنسبة الجنين إلى المولود.(وَمِنْ وَرائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
الصفحه ١٣٤ :
تبصرة
اعلم ، يا حبيبي ، أنّك مسافر من الدنيا إلى الآخرة وأنت
تاجر ، ورأس مالك
الصفحه ١٣٨ :
تلك الدنيا وكنت خير وارد علينا وخير تحفة أهداها اللّه إلينا. قال النبي ـ
صلى اللّه عليه وآله وسلم
الصفحه ١٤٦ : اقتضى الحكم (٥) الإلهيّة الجامعة لجميع الكمالات المشتملة على الأسماء
الحسنى والصفات العليا بسط مملكة
الصفحه ١٥٣ : فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ)(٤).
واعلم ، يا أخي ، أنّ نفسك مسافر إلى اللّه
ـ تعالى ـ من
الصفحه ١٦٠ :
(فَأَوْحى
إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى)..................................................... ٦٣
(فَبُهِتَ