الصفحه ١٥١ : ء قابل يتأثّر من شيء فإنّما يتأثّر منه بشيء يناسب جوهر هذا القابل وطبعه. فالمتخيّلة
ليست بجسم حتى تقبل
الصفحه ١٦٦ : الانتقام من أهل الكفر والعصيان
............. ١٣٦
«الأمور مرهونة بأوقاتها
الصفحه ٥ :
«من عجز عن معرفة (١)
نفسه فأخلق به أن يعجز عن معرفة خالقه» ؛ فإنّ معرفتها ذاتا وصفة (٢)
مرقاة إلى
الصفحه ١٦ : ـ عليه السلام ـ : «من تفكّر في ذات اللّه ألحد (٦)
، ومن تفكّر في صفاته أرشد». ولذا (٧)
لا يشتمل
الصفحه ١٩ : المستغرقون في شهود الحضرة الإلهيّة
، وهم من (٦)
أهل الفناء في التوحيد. جعلنا اللّه وإيّاكم في الدارين من أهل
الصفحه ٣١ : (١١) إمّا من جهة الذات والحقيقة ـ كالسواد
والحركة ـ وإمّا من جهة جزء الحقيقة خارجا ـ كالانسان والفرس
الصفحه ٩٧ :
تنبيه
اعلم
أنّه كما (١)
أنّ الشخص الآدمي إذا عرض له الموت وخرجت روحه من البدن
الصفحه ١١٢ : ، كما يخرج الجنين من «قرار
مكين» (٢) ؛ ومدّة كون الميّت في القبر ككون الجنين في الرحم ، ونسبة
حال
الصفحه ١٢٣ :
كان يوم القيامة ، أقعد أنا وأنت وجبرئيل على الصراط ، ولا يجوز على الصراط
أحد إلّا من كان معه
الصفحه ١٣٦ : دار الغناء». وقال في النار : «اعتقادنا في النّار (٢) أنّها دار الهوان (٣) ودار الانتقام
من أهل الكفر
الصفحه ١٤١ :
فإنّ لكلّ من هذه
التسعة عشر مدخلا في إثارة (١) نار الجحيم التي منشؤها ثوران حرارة جهنّم الطبيعة
الصفحه ١٥٧ : الْأُمُورُ)............................................... ٥٦
، ١٢٤
(أَلا
يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ
الصفحه ١٥٨ : )..................................................... ١٠٧
(فَانْبَجَسَتْ
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ
الصفحه ٢٠ : النفس الإنسانية» ، بأن يعرف أن النفس من مبدأ تكوّنها الجسماني إلى
منتهى كمالها العقلاني ـ دائما ـ في
الصفحه ٢٧ : الوجود متشخّص بنفسه متحصّل بذاته ؛ ولو كان تحت الجوهر ـ الذي
هو معنى جنسي ـ أو تحت معنى جنسي (٢)
من