الصفحه ٤٩ : » (٥) وأزمنتها ، موقوفة على موادّها واستعدادها ، متسلسلة من
غير انقطاع (٦) ولا زوال :(وَما نُنَزِّلُهُ إِلَّا
الصفحه ٥٥ : (٩) من أنّ «العلم قديم والتعلّق حادث» ، لأنّ بين الكلامين
بونا بعيدا وفرقا شديدا.
والذي دعاهم إلى
هذا
الصفحه ٥٦ :
ـ تعالى ـ ، واجبة بوجوبه الذاتي ، باقية ببقاء اللّه ـ لا ببقاء أنفسها ـ ؛ وهي
واحدة من حيث الوجود بحيث لا
الصفحه ٦١ :
«روح اللّه» :(قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّيوَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ)(١).
إشراق
الصفحه ٦٤ : الكتب
الإلهيّة والآيات الكلاميّة قائلة ناطقة بأنّ العالم بأسره حادث زماني ، لأنّ الغرض
من خلق العالم ليس
الصفحه ١٠٤ : أنّ هذه
الأمور التي يراها الإنسان بعد موته من أحوال القبر وأهوال البعث أمور موهومة لا وجود
لها في
الصفحه ١٢٢ :
وعمقك من ظلّ ذي ثلاث شعب (١).
وهذا معنى «صراط
اللّه» ، لقوله ـ تعالى ـ :(وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
الصفحه ١٢٤ :
والسادسة مشيا (١) ، وهم العمّال المستورون ؛ والسابعة جثوا ، وهم المتهتّكون من الموحّدين
الصفحه ١٣٤ :
تبصرة
اعلم ، يا حبيبي ، أنّك مسافر من الدنيا إلى الآخرة وأنت
تاجر ، ورأس مالك
الصفحه ١٣٥ :
وهي المشاعر الروحانيّة
والحواس الباطنيّة ؛ وأنّها مع محسوساتها من أهل الجنّة إن لم يحجبها سدّ ولم
الصفحه ١٥ :
الرسالة من مسائل (١)
الحكمة الإلهية ما هو مطابق للأقسام الثلاثة المهمّة ، التي هي بالحقيقة أركان
الصفحه ٢٨ : (٥)
من بعض ؛ فالكلّ حيوان واحد ناطق مسمّى ب «الإنسان الكبير» ، وعالم الأجسام بمنزلة
بدنه وظاهره ، وعالم
الصفحه ٣٥ : ء ، ويستلزم العلم
بمظاهرها ومجاليها.(ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ
الصفحه ٥٣ : » (٤)! جعلنا اللّه وإيّاكم من المتفكّرين ورزقنا (٥) سبيل السالكين!
* * *
__________________
(١) دا : سنزد
الصفحه ٥٤ :
المظهر السّادس
في دوام إلهيّته
اعلم أنّ جماعة
من المتكايسين (١) الخائضين فيما لا يغنيهم