الصفحه ٧٦ : له. ثمّ نبّه على تكميل الإنسان بنفخ الروح فيه بقوله (١) :(إِنِّي
خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ فَإِذا
الصفحه ٣٣ : فِي السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ)(٤).
ما شاء اللّه كان ، وما لم يشأ لم يكن.
فعلمه قدرته ، وقدرته
الصفحه ٦١ : ؛ وقد ورد عن النبي ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ :
«إنّ في أمّتي محدّثين مكلّمين» ؛ وليس هؤلاء «المكلّمين
الصفحه ١٠٦ : معرفة اللّه وإلهامات ملائكته (٢) فيكون قرين ملائكة اللّه وعباده الصالحين الزائرين لهذا القبر ؛ وإمّا في
الصفحه ٧٤ : الإنسان قال اللّه (١٠) ـ تعالى ـ في باب المعادن والجمادات (١١) :(وَما ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٧٣ :
السلام ـ في عصاه وفي يده وفي (١) الحجر الذي(فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ
اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ
الصفحه ١٠٧ : في دار الدنيا. وهي مقبرة ما في علم اللّه من
صور الأكوان (٣) الحادثة الموجودة سابقا ولاحقا في علمه
الصفحه ١٤٥ : بابويه القمّي ـ رضي اللّه عنه ـ في عيون
أخبار الرضا ـ عليه السلام ـ بسنده المتّصل إلى عبد السلام بن صالح
الصفحه ١٩ : إلى غير اللّه ؛ والذين هم ساكنون في الأرض البيضاء
، كما ورد في الحديث عن رسول اللّه ـ صلى اللّه عليه
الصفحه ٤٠ :
وتحقّقه أنّه لا (١)
يجوز أن يلحق الواجب إضافات مختلفة توجب اختلاف حيثيّات فيه ، بل له إضافة واحدة
الصفحه ٨ : والزهد الحقيقي والانخراط في سلك
المقرّبين من (٦)
ملائكته وعباده الصالحين ، حتّى يعلّمه اللّه من لدنه علما
الصفحه ١٦ : ». (٢)
وليس للعقل سبيل (٣)
إلى إدراك ذاته ، ولهذا ورد النهي عن التفكّر في ذات اللّه ـ تعالى ـ ، لقوله ـ صلى
الصفحه ١٤٢ : » مثال النفس السعيدة الكريمة علما وعملا
؛ وقد روي في طريق أصحابنا ـ رضوان اللّه عليهم ـ أنّ «طوبى شجرة
الصفحه ٢٩ :
العالم واحدا ، كان إله
العالم وصانعه واحدا لا شريك له في الإلهية ، كما لا شريك له في ذاته ؛ كما
الصفحه ١٦٠ : )................................................................ ١٣٤
(فَإِنَّ
لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً)....................................................... ١٠٩