الصفحه ١١٨ :
ووقتها مبهمة ولها ميعاد عند اللّه ، ومن وقّتها فهو كاذب ، لقوله ـ صلى اللّه
عليه وآله وسلم
الصفحه ١٤١ : (نَزَّاعَةً لِلشَّوى * تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى)(٢).
فمن كان على هدى
من ربّه ، مستويا على صراط
الصفحه ١٤٩ :
بقيت النفس فارغة عن شغل
الحواسّ ؛ لأنّها لا تزال مشغولة بالتفكّر فيما يورده الحواس عليها ؛ فإذا
الصفحه ١٥٧ :
(اسْتَحَبُّوا
الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ)............................................ ١١٠
(أَفِي
الصفحه ١٦١ :
(كُلُّ
مَنْ عَلَيْها فانٍ)........................................................... ٩٨
(كُلُّ
نَفْسٍ
الصفحه ١٦٤ : )................... ٧٤
(وَما
قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ
الصفحه ١٦٥ : )......................................... ١٤٥
(هُوَ
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ
الصفحه ١٦٨ : ءه.»............ ١١٣
«يا أهل النار! خلود بلا موت»............................................... ١٣٧
«يا علي! إذا
الصفحه ٦ : اللّه ـ مرتّبة
(١) على مقدّمة وفنّين وخاتمة.
وأسأل اللّه التوفيق في رفع حجب الغواية ، والتسنّن بسنن
الصفحه ٨ : الربّانيّة
في غاية الغموض ، دقيقة المسلك ، لا يقف على حقيقتها إلّا واحد بعد واحد ، ولا يهتدي
إلى كنهها إلّا
الصفحه ٢٦ : ، بل شموله من باب الانبساط والسريان (٧)
على هياكل الماهيّات سريانا مجهول
__________________
(١) لك
الصفحه ٢٨ :
المسمى بالإنسان الصغير في مسفوراتهم بما لا مزيد عليه. وبالجملة ، كما أنّ كل واحد
من أجزاء
الصفحه ٢٩ :
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ
الصفحه ٥٦ : قوله ـ عليه السلام ـ : «كان اللّه عالما ولا معلوم» (٤). وإلى الصور
(٥) العلمية أشار بقوله (٦) :(وَما
الصفحه ٦٢ : «الكلام النفسي». ولا كما ذهبت (٣) إليه المعتزلة من أنّه خلق أصوات وحروف دالّة على المعاني
في جسم من