الصفحه ١٨٠ :
م :
المارج ٧٦
المادة ٣٩
ما وراء الدنيا والآخرة ١١٣
الماهية ٢٢ ، ٢٤ ، ٢٧
الصفحه ١٢٤ : ، وغلب سلطان الأحديّة ، واشتدّت جهات الفاعليّة ، وأخرجت القوابل والمستعدّات
من القوّة إلى الفعل ، وانتهت
الصفحه ١٣٨ : ـ عن «الصور» ، فقال ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ :
«قرن من نور التقمه إسرافيل» ؛ فوصف (٤) بالسعة والضيق
الصفحه ٢٠ : العقل
النظري بعد العملي ، على درجاته من حدّ العقل بالقوّة إلى حدّ العقل بالفعل ، والعقل
الفعال ـ المعبّر
الصفحه ١٤٦ : .
فلا محالة له وجه
إلى «القدم» ويستمدّ من الحقّ ـ سبحانه ـ ، ووجه إلى «الحدوث» يمدّ به الخلق فجعل على
الصفحه ٢٩ :
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ
الصفحه ٥ :
«من عجز عن معرفة (١)
نفسه فأخلق به أن يعجز عن معرفة خالقه» ؛ فإنّ معرفتها ذاتا وصفة (٢)
مرقاة إلى
الصفحه ٨٠ : )(٣) ؛ فالعمدة العظمى والعروة الوثقى من النظر والتفكّر ، التقرّب
إلى اللّه والفوز بالسعادة الأخرويّة.
فلا
الصفحه ٦١ : ، هم في الشريعة تابعون (٨) لمحمّد ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم.
واعلم أنّ التكلّم
الحقيقي ليس من شرطه
الصفحه ٣٠ : الآيات الواردة في توحيده كثيرة ؛ منها قوله (٦) :(وَلا
تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ١٦٢ : مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى)................... ١١٢
الصفحه ٥٨ : عليه وآله
وسلّم ـ : «كان اللّه عالما ولا معلوم.» فتأمل! (منه.)
(٨) دا : + تعالى.
(٩) لك : ـ الرئيس
الصفحه ١٠٦ : للعنة اللّه ومقته (٣) مخلّدا (٤) في العذاب. فإنّ من البواطن والصدور ما ينزل عليه (٥) كلّ يوم ألوف من
الصفحه ٨٥ : جسماني فقط ، بناء على
أنّ الروح جرم لطيف سار في البدن (٢)
؛ وجمهور الفلاسفة إلى أنّه روحاني فقط ؛ وذهب
الصفحه ١١٢ : وقع الإشارة إلى الأطوار السابقة (٧) في قوله ـ تعالى ـ :(وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ