الصفحه ١٢٧ : السلام ـ وغيرهم أحاديث كثيرة عن النبي ـ صلى اللّه
عليه وآله وسلم ـ ؛ منها ما روي عن قيس بن عاصم أنّه قال
الصفحه ١٣٢ :
إحدى الدارين ـ دار النعيم ودار الجحيم ـ على حسب ميزانه. (١)
واعلم أنّ كفّة
الحسنات في جانب
الصفحه ١٣٥ : ، مكانهما في
داخل حجب السماوات ، ولهما مظاهر في هذا العالم ؛ وعليها يحمل الأخبار الواردة في تعيين
بعض
الصفحه ١٣٧ : ] (١) «باطنه فيه الرحمة»
، وهي ما تلا الجنّة ؛ «وظاهره من قبله العذاب» ، وهو ما يلي منه النار. يكون عليه
من
الصفحه ١٥٨ :
الْأَلْبابِ).......... ٨٠
(إِنَّ
كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ
الصفحه ١٧٢ :
صدوق ـ شيخ صدوق
عبد السلام بن صالح الهروي ، ١٤٥
عثمان يحيى ٩٧ ، ١٠٣
علي بن أبي طالب (ع) ـ امام
الصفحه ٢٥ : موجود بجميع الاعتبارات في جميع المراتب ، فكأنّه استقرّ
على ما هو عليه. فتحدّس من ذلك معنى الوجود وعدمه
الصفحه ٣٦ : » هو المعنى (٢)
المحمول على الذات عند العرفاء ؛ والفرق بين «الاسم» و (٣)
«الصفة» كالفرق بين المركّب
الصفحه ٣٧ : البضاعة. وذلك المحذور
هو الذي ذكره في مؤلفاته تعريضا وتشنيعا على المصنف (ره) وتلميذه العارف المحقق ـ قدس
الصفحه ٦٠ :
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(٧) ، فقال (٨) :(لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٦٣ : ؛ تلقاه الرسول الأمين ـ عليه السلام
ـ في جميع المقامات ؛ تارة أخذه من اللّه بلا واسطة ملك ، كما قال
الصفحه ٧٦ : له. ثمّ نبّه على تكميل الإنسان بنفخ الروح فيه بقوله (١) :(إِنِّي
خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ فَإِذا
الصفحه ٧٩ : استواء
النفس الإنسانية على قلبه بالتدبّر (٨) إلى استواء الرحمن
على عرشه بالعناية والرحمة ، كنسبة القلب
الصفحه ٩٤ : البدن
بعينه وشخصه ، كما يدلّ عليه الشرع الصحيح من غير (٣)
تأويل ، ويحكم عليه العقل الصريح من غير تعطيل
الصفحه ٩٦ : ويقوى على التدريج ، ويضعف البدن ويهرم ويكلّ القوى والآلات شيئا
فشيئا ، وهكذا إلى أن يفنى البدن ويموت