الصفحه ١٥٨ : )..................................................... ١٠٧
(فَانْبَجَسَتْ
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ
الصفحه ١٣٩ : اللّه عليه وآله وسلم ـ في قوله : «إنّه يموت أهل الأرض حتى لا يبقى
أحد ، ثمّ يموت أهل السماء حتى لا يبقى
الصفحه ١٢١ : لنفسك ما دمت في عالم الطبيعة من الأعمال
القلبيّة ؛ فهو في هذه الدار كسائر المعاني الغائبة عن الحواسّ لا
الصفحه ٦٥ :
فالغرض من أصل الإبداء
وجود البارئ (١) وفيضه أن يصل كلّ ناقص إلى كماله ، وتبليغ (٢) المادّة إلى
الصفحه ١٨ : ذاته وصفاته وأفعاله
التي هي (٥)
صور أسمائه ومظاهر صفاته.
فما كان من صفاته جليّا في عالم الشهود
الصفحه ١٣٤ :
تبصرة
اعلم ، يا حبيبي ، أنّك مسافر من الدنيا إلى الآخرة وأنت
تاجر ، ورأس مالك
الصفحه ٢٧ : الأعراض ، لكان مفتقرا إلى ما يحصّله (٣)
وجودا (٤) ، كالفصل وما يجري مجراه
من سائر المحصّلات للوجود ، فلم
الصفحه ١٠٨ : :(إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ)(٤) ، وعادت الأشباح إلى التراب الرميم :(مِنْها خَلَقْناكُمْ
الصفحه ١٣٣ : وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ)(٧) ،(وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً
مَنْثُوراً
الصفحه ١٤٤ : له النظر والاعتبار ، فلا ينظر إلى شيء من هذا العالم
إلّا ويعبر (٩) به إلى عالم الآخرة ، فيسمّى عبوره
الصفحه ١٠٥ : خرج الكلام
من جوف المتكلّم ودنياه ، دخل إلى باطن السامع وأخراه ؛ فورد أوّلا في منزل صدره ،
ثمّ إلى
الصفحه ٣٩ : معناها ولا
يختلف مقتضاها. وكذا الصفات السّلبية ؛ فإنّ إضافاته (٣)
إلى الأشياء وإن تعدّدت أساميها واختلفت
الصفحه ٩٩ : سردنا عليك مناف لقول المتألهين (٦)
من أنّ النفوس مسافرون (٧)
إلى اللّه ـ تعالى ـ والأبدان مراكب
الصفحه ١١ : المترتّبة
(وفيه مظاهر)
__________________
(١) آس (هامش) : جميع
ما في الفنّ الأوّل إشارة إلى زبدة في
الصفحه ١٠١ : : إمّا بفساد من جهة (٩) جرمها أو انحلال تركيبها ، فيدخلها الماء ، ويكون ذلك سببا
لغرقها (١٠) واستحالتها