الصفحه ٦١ : ؛ وقد ورد عن النبي ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ :
«إنّ في أمّتي محدّثين مكلّمين» ؛ وليس هؤلاء «المكلّمين
الصفحه ٦٦ : إلى سبب هو علّة العلل كلّها ؛ فإذن قد
ثبت أنّ العالم الجسماني حادث بجميع ما فيه.
واعلم أنّ مسألة
الصفحه ١٠٠ :
وبالجملة ، حقيقة الموت انزجار النفس أوّلا
(١) عن البدن وإعراضها عن
عالم الحواس ، وإقبالها على
الصفحه ١٣٩ : واحدة ، فتمرّ
على تلك الصور (٣) فتطفؤها ، وتمرّ النفخة التي تليها ـ وهي الأخرى ـ على الصور
المستعدة
الصفحه ١٤٦ : اقتضى الحكم (٥) الإلهيّة الجامعة لجميع الكمالات المشتملة على الأسماء
الحسنى والصفات العليا بسط مملكة
الصفحه ١٦٣ :
مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيًّا)............................... ١٢٢
الصفحه ٥ : عَلى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ(٣)
، ولهم العذاب والخسران
الصفحه ٣٣ : ء ، وقدرته قدرة على كلّ
(٢) شيء ، وإرادته إرادة
بكلّ شيء :(وَاللَّهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٣)
،(لَهُ ما
الصفحه ٣٥ : غاية الغموض ، وفاق به أبونا على الملائكة حيث قال اللّه ـ تعالى
ـ :(وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ
كُلَّها
الصفحه ٤٤ : أن يسدّ الروازن الخمس».
إشراق
اعلم أنّ «العلم» قد يطلق على «المعلوم بالذات» ، الذي
هو
الصفحه ٦٧ :
فكلّ هذه الآيات
تدلّ على أنّ كلّ ما في السماوات والأرض يفنى ويزول بالنفخ الإسرافيلي في الصور
الصفحه ٧١ : الأشباح ، عابرين (٢) عن (٣) الملكوت الأعلى
والأسفل ، من النفوس السماويّة والأرضيّة ، مارّين على الأفلاك
الصفحه ٧٥ : الطين
المتغيّر بالهواء أدنى تغيّر (١٠) ؛ وفي آخر :(مِنْ طِينٍ لازِبٍ)(١١) إشارة إلى الطين
المستقرّ على
الصفحه ١٠٦ : للعنة اللّه ومقته (٣) مخلّدا (٤) في العذاب. فإنّ من البواطن والصدور ما ينزل عليه (٥) كلّ يوم ألوف من
الصفحه ١١٣ :
فإذا ثبت أنّ له
أطوارا سابقة على هذا الوجود ، يثبت أنّ له (١) العود (٢) إليها ، إمّا شقيّا أو