الصفحه ١١٥ : (٥) يصفه بما يدلّ على التهاب النيران ، وكأنّه يعنى به البحر
أو قاموسا فيه «دردور» ، والدردور الماء الذي
الصفحه ١٥٧ :
(اللَّهُ
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ
بِهِ مِنَ
الصفحه ٤٢ : عليك أنّ
من الأسماء ما هي حروف مركّبة ، ومنها ما هي كلمات (٧) مركّبة ـ مثل : الرّحمن الرّحيم ؛ فلها
الصفحه ٧٤ : وجود سائر الأكوان ؛ وللإشارة (٨) إلى أنّ كلّ ما يوجد في العالم من سائر الأكوان (٩) فإنّما خلق لأجل
الصفحه ٥٩ : » ؛ فهم المراحل الإلهية والحجب النورية والسرادقات القدسيّة
، باقية ببقاء اللّه ، موجودة بوجوده. فافهم ما
الصفحه ١٥٠ : وتخترع صورا لا وجود لها ، وتبقى في الحافظة إلى
أن تستيقظ فتذكّر (٦)
ما رآه في المنام.
ولمحاكاتها ـ أيضا
الصفحه ١٦٠ :
(فَأَوْحى
إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى)..................................................... ٦٣
(فَبُهِتَ
الصفحه ٤٥ :
وأقدسها ، بل لا نسبة لعلمه إلى علوم ما سواه بذاتها ، كما لا نسبة بين وجوده الحقيقي
وبين وجودات الأشيا
الصفحه ٧٠ : (٦).
* * *
__________________
والزاهدين والعابدين من عباده ، فهي ليست مطلوبة للسالكين إلى اللّه والعارفين
به الذين قصوى حركاتهم الطربية
الصفحه ٩٥ : للإنسان
يسرى من نفسه إلى البدن (١)
، فإنّ النفس بمنزلة طير سماويّ له أجنحة ورياش. فالجناحان قوّتاه
الصفحه ١٣٠ : أيضا مبناه من اللّه حيث علّم به نبيّه محمّدا ـ صلّى اللّه عليه وآله
وسلم ـ في القرآن ، وهو قوله :(وَما
الصفحه ٣٤ : الأشعريين ـ لو علم ما حقّقناه. فكن على بصيرة في هذا الأمر
ولا تكن من الغافلين
الصفحه ٥١ : والعجم ـ صلى اللّه عليه وآله ـ (٥) :دواؤك فيك ولا تشعر * وداؤك منك ولا تبصروأنت الكتاب المبين
الذي
الصفحه ٤٨ :
باعتبار إفاضة الصور منه على النفوس الكليّة والفلكيّة (١) ، قال اللّه ـ تعالى ـ :(اقْرَأْ
الصفحه ٧٦ :
القوّة الشيطانيّة بقدر ما في الفخّار من أثر النار وأنّ الشيطان ذاته من «المارج»
الذي لا استقرار