الصفحه ٨٩ : ـ». وقد أشرنا فيما سبق إلى (٤)
ما يدلّ على ذلك.
وأيضا ، يدل بهذا قول فيثاغورس ، ـ صاحب
العدد ـ في رسالته
الصفحه ١٢٢ : إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ * صِراطِ
اللَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٧٢ :
ثمّ يقع الإعادة
في باب الإنسانيّة بجذبات العناية الحاضرة (١) الإلهيّة من حيث
وقع النزول ، مارّا
الصفحه ١٤٧ : ومتعلّما من لدنه معطيا لعباده وهاديا لهم ، فهو واسطة بين العالمين
، سمعا من (٢) جانب ولسانا إلى جانب
الصفحه ١٠٧ : في دار الدنيا. وهي مقبرة ما في علم اللّه من
صور الأكوان (٣) الحادثة الموجودة سابقا ولاحقا في علمه
الصفحه ١٥٩ : اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ وَأَنَّ
اللَّهَ
الصفحه ١٦٧ : القيامة لا إله الّا اللّه وعلى»..................... ١٢٣
«شعار المؤمنين على الصراط : ربّ سلّم! ربّ سلّم
الصفحه ١٥ :
الرسالة من مسائل (١)
الحكمة الإلهية ما هو مطابق للأقسام الثلاثة المهمّة ، التي هي بالحقيقة أركان
الصفحه ١١٧ : سبيل الوفد :(يَوْمَ
نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً)(٢) ، ولقوم على وجه التعذيب
الصفحه ١٤٩ : اتّصلت بتلك الجواهر ، قبلت ما فيها
من النقوش ، لا سيّما ما ناسب أغراض النفس ويكون مهمّا لها ؛ فحينئذ إذ
الصفحه ٣٢ : مخصّص (٤)
خارجي ، بل كلّ ما فرض مخصّصا ـ من كمّ أو كيف أو غير ذلك ـ يجب أن يكون متأخّر الوجود
عن حقيقة
الصفحه ٣٦ : غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ
ما تُبْدُونَ وَما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ)(١).
والمراد من «الاسم
الصفحه ١١٨ :
ووقتها مبهمة ولها ميعاد عند اللّه ، ومن وقّتها فهو كاذب ، لقوله ـ صلى اللّه
عليه وآله وسلم
الصفحه ٤ : وبابل ومصر وقدماء يونان إلى أفلاطون يدورون عليها ويستخرجون
عنها حكمتهم وهي الخميرة الأزلية». ودر أسفار
الصفحه ٤٧ : المقرّب» و «الممكن الأشرف».
ومعلوم أن صور جميع
ما أوجده اللّه ـ تعالى ـ من ابتداء العالم إلى آخره حاصلة