الصفحه ٥٤ : وكمالاته الفعلية التي هي مبادئ
أفعاله ـ كالقدرة والعلم والإرادة والرحمة والجود ـ كلّها غير زائدة على ذاته
الصفحه ٥٥ : الظنّ القبيح المستنكر ما توهّموا من (١٠) حدوث العالم حسبما
اتّفق عليه أهل الشرائع ـ من اليهود والنصارى
الصفحه ٩٢ : بأنواع الآلام المناسبة لأعمالهم.
حجّة أخرى : ليس للحيوان (٦)
عضو إلّا وللحرارة عليه سلطنة بالتحليل
الصفحه ١١٢ : ظُهُورِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى)(٨) ؛ أي : أخذ
الصفحه ١٢٠ : آخرها ، لأنّها اليوم مبسوطة على قدر يسع الخلائق
كلّها. ومعنى مدّها وبسطها أنّ مجموع الأمكنة الواقعة في
الصفحه ١٥٠ : ـ أسباب من أحوال البدن
ومزاجه ؛ فإن غلب على مزاجه الصفراء ، حاكاها (٧)
بالأجزاء (٨)
الصفراء (٩)
؛ وإن كان
الصفحه ١٥١ : الأجسام ؛ بمعنى أنّه سيكون سببا لحدوثه ، إذا خلقت الأشياء
موجودة ، أفاض (٢)
وجودا فائضا بأمثاله على غيره
الصفحه ١٤ :
در بقيه نسخهها بجز نسخهء چاپى.
الصفحه ١٨٨ :
ج ٢. طهوري ١٣٦٣.
مطالعات تطبيقي در
فلسفه اسلامى ، سعيد شيخ ، ترجمه مصطفى محقق داماد.
تهران
الصفحه ٧٣ : عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ)(٢).
وإذا كان نفس النبي
ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ برهانا بالكليّة
الصفحه ١٤٢ : (٢) [في الجنّة] أصلها في دار علي بن أبي طالب ـ عليه السلام
ـ وليس مؤمن إلّا وفي داره غصن من أغصانها
الصفحه ١٦٧ :
«أنا مدينة العلم وعليّ بابها».................................................. ١٤٣
«إنّ شجرة
الصفحه ٢٤ : (٢)
الوجود ففي اتّصافها (٣)
بالوجود وكونها [مصداقا] للحكم به عليها ، تحتاج (٤)
إلى جاعل يجعلها ؛ ولمّا ثبت
الصفحه ٨٨ : عيسى ـ عليه
السلام ـ للحواريّين : «إذا فارقت هذا الهيكل (٣) ، فأنا واقف في الهواء عن يمين العرش
بين يدي
الصفحه ١٢٣ :
كان يوم القيامة ، أقعد أنا وأنت وجبرئيل على الصراط ، ولا يجوز على الصراط
أحد إلّا من كان معه