الصفحه ١٣٧ : ] (١) «باطنه فيه الرحمة»
، وهي ما تلا الجنّة ؛ «وظاهره من قبله العذاب» ، وهو ما يلي منه النار. يكون عليه
من
الصفحه ٨٨ : حيث ما ذهبتم بالنصر والتأييد
لكم». وأشار سيّدنا ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ «إنّكم تردون (٦) عليّ
الصفحه ١١٩ : )(١١).
وقوله ـ صلى اللّه
عليه وآله وسلم ـ : «لا تقوم القيامة وفي وجه الأرض من يقول : اللّه
الصفحه ١٦٥ : ).................................... ٦٩
(يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ...).................................... ٦٨
الصفحه ١٥٣ : ما سردنا عليك من بعض (٦)
مسائل الحكمة الحقّة الإلهيّة التي لا يتأتى لكلّ (٧)
دركه ولا يتيسّر ضبطه
الصفحه ٤١ : وصول نور الحقيقة من وسط سماء الدنيا ظلّ ؛ فتحدّس من
ذلك معنى قولهم : «إنّ النبي ـ صلى اللّه عليه وآله
الصفحه ١١٠ : ما يتشعّب من حبّ الدنيا من الأخلاق
(٩) الذميمة ، وذلك بأنّهم (اسْتَحَبُّوا الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى
الصفحه ١١٤ : ، فمآله إلى دار السلامة والدخول في أبواب الجنان والأمن من عذاب النيران.
ومن غلب عليه إدراك الأمور الإلهيّة
الصفحه ١٢٧ : السلام ـ وغيرهم أحاديث كثيرة عن النبي ـ صلى اللّه
عليه وآله وسلم ـ ؛ منها ما روي عن قيس بن عاصم أنّه قال
الصفحه ١٤٢ : الإلهيّة ـ سيّما ما يتعلق بأحوال الآخرة ـ إنّما يحتاج فيها إلى
اقتباس النور من مشكاة نبوّة خاتم الأنبيا
الصفحه ٦٩ : ـ والطائر بجناحي العلم والعمل ، لعلّك توفّق للخروج من جنّة
إبليس ؛ فترجع إلى جنّة (١٠) أبيك آدم ـ عليه
الصفحه ٦٨ : سَنَةٍ)(٢).
فهذه «السّتة الأيّام»
ستّة آلاف سنة من زمان آدم ـ عليه السلام ـ مبدأ خلق الكائنات بحسب ما
الصفحه ١٠٩ : ـ صلى اللّه عليه
وآله وسلم ـ في عذاب القبر أنّه :
قال : هل تدرون
(٥) في ما ذا (٦) أنزلت(فَإِنَّ لَهُ
الصفحه ٣٣ : ء ، وقدرته قدرة على كلّ
(٢) شيء ، وإرادته إرادة
بكلّ شيء :(وَاللَّهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٣)
،(لَهُ ما
الصفحه ٤٩ : صور جميع الموجودات في العالم النفسي على الوجه الجزئي ، مطابقة
لما في موادها الخارجيّة ، مستندة إلى