الصفحه ١٤٥ : نحن منهم. من أنكر خلق الجنّة والنار ، فقد كذّب النبي ـ صلى اللّه عليه وآله
وسلم ـ وكذّبنا وليس في
الصفحه ٢٤ :
وجود كل شيء ، ووجوده
عين حقيقة الوجود من غير شوب (١)
عدم وكثرة ؛ لأنّ كل ماهيّة يعرض لها
الصفحه ١٢٩ : «الميزان» ؛ فقيل : إنّ الموازين هم الأنبياء
والأوصياء (٣) ، ويدلّ على ذلك (٤) ما سئل الصادق
ـ عليه السلام
الصفحه ٧٩ :
التامّة والأضواء القيّوميّة ، فكفاك ما أوردت لك من المسائل الإلهية إن كنت
من أهله. ولا تكن جاحدا
الصفحه ٧٥ : حسب ما اقتضته (٤) الحكمة. فقال في موضع :(خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ)(٥) إشارة إلى المبدأ
الأوّل ؛ وفي آخر
الصفحه ٢٢ : شيء أصلا. بيان الملازمة : إنّ غير حقيقة الوجود إمّا ماهيّة من الماهيّات أو
وجود مشوب بالعدم والقصور
الصفحه ٩٦ : وما بينهما أبدا في الانتقال والتبدّل ، حتى يخرج ما
فيها من النفوس والأرواح من القوّة إلى الفعل على
الصفحه ١٣١ : جبرئيل ؛ وثالث (١) المعلّمين هو الرسول
ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ ، وأوّل من استعمل هذا الميزان أب
الصفحه ٢١ :
على ذاته بذاته (٦)
؛ وذلك
__________________
ولا شك أنّ المخرج لها
من القوة إلى الفعل ومن حدّ
الصفحه ٢٦ : ، بل شموله من باب الانبساط والسريان (٧)
على هياكل الماهيّات سريانا مجهول
__________________
(١) لك
الصفحه ١٠٠ : اللّه وملكوته على التدريج ؛ حتى إذا بلغت غايتها من التجوهر
(٢) ومبلغها من الفعليّة
والاستقلال في الذات
الصفحه ١٦١ :
(كُلُّ
مَنْ عَلَيْها فانٍ)........................................................... ٩٨
(كُلُّ
نَفْسٍ
الصفحه ٦٣ : ؛ تلقاه الرسول الأمين ـ عليه السلام
ـ في جميع المقامات ؛ تارة أخذه من اللّه بلا واسطة ملك ، كما قال
الصفحه ١٦٤ :
(وَما
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى
الصفحه ٢٣ : هناك أنّ شيئا من الأشياء قادر على
أن يخلصك من ورطتك؟ قال : بلى. قال الصادق ـ عليه السلام ـ فذلك الشي