الصفحه ٢٧ : حقيق.
* * *
__________________
(١) أصل : للماهية كلية.
(در اين كتاب اختلاف نسخ در «ماهية / ماهية
الصفحه ٣٩ :
__________________
(١) أبو طالب محمد بن
عطيّة (متوفى در ٣٨٦) إيراني الأصل ، عارف وحكيم اشراقي ومؤلّف قوت القلوب كه روش مكتب
الصفحه ٩٣ : :
__________________
(١) دا : + و.
(٢) سورهء نحل ، آيهء
٦٩.
(٣) أصل وبقيهء نسخهها
بجز مش ١ ، مش ٢ : التناسخين.
(٤) در
الصفحه ١١٤ : : هذه.
(٤) آس : عليه.
(٥) در همه نسخ «طرطاوس» ، تصحيف ودگرگونه «ترتاروس» يا «تارتاروس» است. براي
الصفحه ٤٦ : » ، لا تفصيل فيه
ولا إجمال فوقه.
والعناية علم تفصيلي
متكثّر ، فهي على ما يراه المشّاءون ومن يحذو حذوهم
الصفحه ١٢٢ : الصراط ، كالبرق الخاطف.
زيادة كشف وتوضيح
قال الشيخ الصدوق محمّد بن علي بن بابويه القمّي
الصفحه ٢٣ : ترى أكثر
العرفاء مستدلّين (١)
على إثبات وجوده وتدبيره للمخلوقات بالحالة المشاهدة عند الوقوع في الأمور
الصفحه ١٠٩ : ـ صلى اللّه عليه
وآله وسلم ـ في عذاب القبر أنّه :
قال : هل تدرون
(٥) في ما ذا (٦) أنزلت(فَإِنَّ لَهُ
الصفحه ١٤٣ :
وعليّ بابها» (١).
وذاته المقدّسة
بالقياس إلى سائر الأولياء والعلماء بالولادة المعنويّة ، كذات
الصفحه ٢١ : .
(٣) سوره فصّلت ، آية
٥٣.
(٤) در أصل ونسخ ديگر
بجز مش ٢ : + على.
(٥) دا ، مش ٢ ، آس :
ووجوده.
(٦) آس
الصفحه ٤٨ : ) چ : الإبداء / ودر مبدأ ومعاد (١٢٤ ط آشتيانى) : «بلا زمان». در أسفار
(ج ٦ ، ص ٢٩٢) : «على سبيل الإبداع دفعة
الصفحه ١٢٩ : «الميزان» ؛ فقيل : إنّ الموازين هم الأنبياء
والأوصياء (٣) ، ويدلّ على ذلك (٤) ما سئل الصادق
ـ عليه السلام
الصفحه ١٥٢ :
واحدة الاشتغال بعدّة
أمور ، فيكتب ويتكلّم ويسمع (١).
فمثل هذه النفوس التي لها اقتدار ما على ضبط
الصفحه ٤٢ :
إنّ اشتمال «الحيّ
القيّوم» على جميع الصفات الكمالية لأنّ حيّيّته تدلّ (١) على وجوب الوجود ، وهو
الصفحه ٦٨ : سَنَةٍ)(٢).
فهذه «السّتة الأيّام»
ستّة آلاف سنة من زمان آدم ـ عليه السلام ـ مبدأ خلق الكائنات بحسب ما