الصفحه ٣٧ : ء وجوديّة مجعولة هي الذوات التامّة
والكلمات الروحيّة المجرّدة المعبّر عنها في بعض العبارات ب «العقول
الصفحه ٢١ :
تُبْصِرُونَ)(١).
هذا أجود الطرق ، بعد طريق الصدّيقين.
وثانيهما النظر في الآفاق والأنفس ؛ كما
الصفحه ٥١ :
إجمالا ولظهورها (١) فيها تفصيلا. ويقال للنفس المنطبعة «كتاب المحو والإثبات» (٢).
و «الإنسان
الصفحه ٧٧ :
وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ)(١) ؛ فإنّ اللّه ـ تعالى ـ أوجد فيه بسائط العالم ومركّباته
الصفحه ٨٩ :
«لو لم يكن لنا معاد نرجو
فيه الخير ، لكانت الدنيا فرصة الأشرار» ؛ وقال أيضا : «نحن هاهنا غربا
الصفحه ٢٩ :
العالم واحدا ، كان إله
العالم وصانعه واحدا لا شريك له في الإلهية ، كما لا شريك له في ذاته ؛ كما
الصفحه ٤٠ :
وتحقّقه أنّه لا (١)
يجوز أن يلحق الواجب إضافات مختلفة توجب اختلاف حيثيّات فيه ، بل له إضافة واحدة
الصفحه ٤٥ :
قال الشيخ في التعليقات
:
إذا قلت : إنّي
أعقل الشيء ، فالمعنى أنّ أثرا منه موجود في ذاتي ، فيكون
الصفحه ٤٩ : صور جميع الموجودات في العالم النفسي على الوجه الجزئي ، مطابقة
لما في موادها الخارجيّة ، مستندة إلى
الصفحه ٦٣ : ؛ تلقاه الرسول الأمين ـ عليه السلام
ـ في جميع المقامات ؛ تارة أخذه من اللّه بلا واسطة ملك ، كما قال
الصفحه ٧٨ :
في باطن القلب له كالفتيلة ، وما يتغذّى به من الأغذية اللطيفة كالزيت ، والحيات
الظاهرة في أعضا
الصفحه ١٠٠ : اللّه وملكوته على التدريج ؛ حتى إذا بلغت غايتها من التجوهر
(٢) ومبلغها من الفعليّة
والاستقلال في الذات
الصفحه ١٣٤ : حياتك (١) في تجارتك اكتساب المعارف ، وهي زاد سفرك إلى معادك ؛ وفائدتك
وربحك هي حياتك الأبديّة بنعيمها
الصفحه ٨ : والزهد الحقيقي والانخراط في سلك
المقرّبين من (٦)
ملائكته وعباده الصالحين ، حتّى يعلّمه اللّه من لدنه علما
الصفحه ٢٢ : العبد عند الوقوع في الأهوال
وصعاب الأحوال يتوكّل بحسب الجبلّة على اللّه
__________________
حاق ذاته