الصفحه ١٥٠ :
المحرّكة بإعانة غيرها
من الأسباب أشياء من باب الحركات والتحوّلات تسمّى بالصنائع والأفعال ، كذلك
الصفحه ١٤٢ :
وبواطنهم من الشهوات الدنيويّة الموجبة لنار الجحيم والعذاب الأليم.
واعلم أنّ النفس
الإنسانية إذا كملت في
الصفحه ٥٧ : أنّ في الأوّل فعله ملائم (٥) لطبعه (٦) ، وفي الثاني على خلاف مقتضى طبعه.)
وفاعل بالجبر ،
وهو الذي
الصفحه ٧٥ :
وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها
...)(١) ، وقال في باب النبات :(اللَّهُ
الَّذِي
الصفحه ٧٤ : الإنسان قال اللّه (١٠) ـ تعالى ـ في باب المعادن والجمادات (١١) :(وَما ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٦١ : ؛ وهو خطاب
بكلمة «كن» ، وهي كلمة وجوديّة. فسمعت أعيان المكوّنات خطابه ودخلت في باب الوجود
:(وَما
الصفحه ٧٢ :
ثمّ يقع الإعادة
في باب الإنسانيّة بجذبات العناية الحاضرة (١) الإلهيّة من حيث
وقع النزول ، مارّا
الصفحه ١٥٧ : بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً)................................... ١٢٧
(اقْرَأْ
وَرَبُّكَ
الصفحه ١٤٩ : فيها نقوش جميع الموجودات كلّها المعبّرة عنها في الشرع ب «اللوح المحفوظ»
ـ و [الجواهر] (١)
النفسيّة
الصفحه ٧٦ :
القوّة الشيطانيّة بقدر ما في الفخّار من أثر النار وأنّ الشيطان ذاته من «المارج»
الذي لا استقرار
الصفحه ١٠٧ :
ـ تعالى ـ :(لا
يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّةٍ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ). (١)
واعلم
الصفحه ٤٦ : » ، لا تفصيل فيه
ولا إجمال فوقه.
والعناية علم تفصيلي
متكثّر ، فهي على ما يراه المشّاءون ومن يحذو حذوهم
الصفحه ٩١ :
ولذا قيل : ما من مذهب إلّا وللتناسخ فيه
قدم راسخ ؛ وبهذا المعنى محمول ما ورد من القول بالتناسخ
الصفحه ١٣٨ : تميتنا فنستريح ممّا
نحن فيه. ثمّ يغلق أبواب النار غلقا لا فتح بعده ، فينطبق أهلها ويدخل بعضها على بعض
الصفحه ١٥١ :
وإن غلبت السوداء ، حاكاها
بالأشياء السود والأمور الهائلة.
وإنّما حصلت صورة النار ـ مثلا ـ في