الصفحه ١٣٦ : ـ : «اعتقادنا في الجنّة (١) أنّها دار البقاء ودار السلام ، لا موت فيها ولا هرم ولا
سقم ولا مرض ولا فقر ، وأنّها
الصفحه ١٨١ : ١١٩
ـ الكبرى ١١٩
الوهم ٧٤
ه :
الهوية البسيطة ١٥
الهيولى ٧١
ى :
يوم القيامة ١٣٣
اليوم
الصفحه ١٠٩ : يوم يبعثون (٨).
فانظر ، يا (٩) عارف ، بعين التدبّر والاعتبار في هذا الحديث! وتبصّر واهتد
الصفحه ١٣٢ :
إحدى الدارين ـ دار النعيم ودار الجحيم ـ على حسب ميزانه. (١)
واعلم أنّ كفّة
الحسنات في جانب
الصفحه ١٢٠ : آخرها ، لأنّها اليوم مبسوطة على قدر يسع الخلائق
كلّها. ومعنى مدّها وبسطها أنّ مجموع الأمكنة الواقعة في
الصفحه ٥ : ، وهي العروة الوثقى والعمدة العظمى في التقرّب إلى
اللّه والفوز بالسعادة الأخروية. والجهل بهذه المعارف
الصفحه ١٢٦ : ، فتجتمع في ذاته وخزانة
مدركاته. وهو «كتاب مسطور» [مستور] (٢) اليوم عن مشاهدة
الأبصار ، فيكشف له بالموت ما
الصفحه ١٤ : رحمته وكرامته ؛ وهو (١)
علم المعاد والإيمان باليوم الآخر.
وأمّا الثلاثة اللّاحقة :
فأحدها معرفة
الصفحه ١٣٣ : جهنّم بلا
حساب.
وقسم منهم (٦) صدر منهم بعض الحسنات ، لكن وقع في حقّهم :(وَحَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها
الصفحه ١٦٦ : وأنّه جسر جهنّم يوم القيامة ........................ ١٢٢
«اعتقادنا في النّار أنّها دار الهوان ودار
الصفحه ٤ : باللّه وصفاته
وملكه وملكوته ، والعلم باليوم الآخر ومنازله ومقاماته ؛ إذ بها (٢)
يصير الإنسان سالكا سبيل
الصفحه ١٠٢ : قاصد بحسب الفطرة إلى ربّك ، صاعد (٧) إليه منذ يوم خلقت نطفة في الرحم ، تنقل من حال إلى حال
، ومن مرتبة
الصفحه ١١٢ :
المظهر الخامس
في البعث
اعلم أنّ «البعث»
خروج النفس عن غبار (١) الهيئات البدنيّة المحيطة بها
الصفحه ١١٨ : ـ : «كذب الوقّاتون». (١)
وكلّ ما في القيامة
الكبرى فله نظير في الصغرى ؛ أما علمت أن الإنسان «عالم صغير
الصفحه ٢٦ : شهوده ، بل هو أمر متحقّق في الأعيان ؛ لأنّه أحقّ الأشياء بالتحقّق (٤) ، لأنّ غيره به يكون كائنا ومتحقّقا