الصفحه ٦٦ :
__________________
ـ من نصب «المؤمنين»
مع بناء الفعل «نجّى» للمجهول والقاعدة النحوية عند البصريين : إنه لا يجوز إنابة
غير
الصفحه ١٣٢ : ذكرت علّة ذلك فى (طه).
٥ ـ وقوله
تعالى : إنّ مَعِىَ ربّى سيهدين [٦٢].
روى حفص عن
عاصم : مَعِىَ بفتح
الصفحه ٦ : بعض.
وقال آخرون :
بل وهو شعار للسّورة (٣).
وقال عبد
الرحمن بن أبى بكر : لله تعالى مع كلّ نبىّ سرّ
الصفحه ٨ :
يسكّنون الياء تخفيفا ؛ لطول الحرف مع الهمزة.
وفيها قراءة
ثالثة : روى عبيد (٢) عن شبل عن ابن كثير من
الصفحه ٩١ : ء. / المعين يكون مفعولا من العيون ، ويكون فعيلا من
الماعون. والمعنى : قال أبو عبيدة (٢) : تقول العرب : فلان فى
الصفحه ٩٧ : ، وأبو عمرو. وأسكنها الباقون. الأصل : لعلّنى أعمل صالحا. غير أن النّون
أخت اللّام فخزلوا النّون مع اللّام
الصفحه ١٥٦ : عليها بالنّصب فى قول
النّحويين إلا الكسائىّ ، فإنه يجعل موضعه خفضا مع سقوط الباء.
وقال آخرون :
من فتح
الصفحه ٢٢٧ : الكسرات مع الياء والهمزة ، فأسكنه
تخفيفا ، كما يفعل أبو عمرو فى نحو : خادعْهم (١) و (يَنْصُرْكُمُ
الصفحه ٢٦٦ : فمعناه : قد أبحت لك [ال] جلوس [مع] هذا الضّرب من الناس ، تقول
: جالس الحسن أو ابن سيرين أو الشّعبىّ بمعنى
الصفحه ٣٤٢ : يشيبون ، يقال : رجل مخلد : إذا بقي زمانا
أسود اللّحية ، ولا يشيب. والمعين : الخمر الجارى.
وقرأ الباقون
الصفحه ٣٤٣ :
بالنّصب على تقدير / أعطاهم مع ذلك حورا عينا ، والحور جمع حوراء. والعين :
جمع عيناء ، وهى الواسعة
الصفحه ٤٩٠ : والفتيا ،
والعلوى ، والعليا ، والبقوى ، والبقيا ، والطغوى ، والطغيا. على أنه قد جاء الواو
مع الضم فى حرف
الصفحه ٥٢٢ : . والله أعلم. وأورده له ابن السيرافى مع بيتين آخرين ، وفى ديوانه ومعه
بيت آخر غيرهما. وهو من شواهد الكتاب
الصفحه ٥٣١ : أصحمة الأشرم بعث أبا يكسوم ، ويكسوم ابنه ، ويقال
: يكسوب ، وهو يفعول من الكسب بعث ابنه فى جيش كثيف ومعه
الصفحه ٥٤١ : «قد» مع الفعل الماضى /
يصير حالا ، فقد تبّ بمعنى تابّ هذا قول الناس كلهّم ، ولا يكون الماضى حالا إلا