الصفحه ٥٥٠ :
السّحر وترا فيه إحدى (١) عشرة عقدة ، واشتكى رسول الله / صلىاللهعليهوسلم شكوى شديدة فبينا هو
الصفحه ٤٣٤ : وحده يقبض روح المؤمن كالسّابح فى الماء
سهلا سرحا فى حريرة بيضاء من حرير الجنّة يسبق به ملائكة الرّحمة
الصفحه ٤٥ :
قتل. وإن كان سحره بكلام فيه كفر استتيب منه ، فإن تاب منه وإلّا ضربت
عنقه.
وكان النّبى
الصفحه ٤٤ : وَهارُونَ)(١).
١٥ ـ وقوله
تعالى : (إِنَّما صَنَعُوا
كَيْدُ ساحِرٍ) [٦٩].
قرأ أهل الكوفة
سِحْر بغير ألف
الصفحه ٤٦ : ـ وقوله : (وَما أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ
السِّحْرِ) [٧٣].
فقيل : إن
فرعون أخذهم / بتعلم السّحر
الصفحه ١٧٧ : الطارف ،
والذى باع التالد.
١١ ـ وقوله
تعالى : (قالُوا سِحْرانِ) [٤٨].
قرأ أهل الكوفة
: (سِحْرانِ
الصفحه ٣٠٢ : : أنهم
قالوا يأيّها الفطن العالم ؛ لأنّ السّحر عندهم دقّة النّظر والعلم بالشّىء
كالسّحر الحلال ، يقال
الصفحه ٣٠٦ : آية فصار القمر نصفين. فقالوا سحر القمر ، سحر
القمر ، والبطشة الكبرى / والدّخان هو دعاء رسول الله
الصفحه ٤٠ : ،
(فَأَجْمِعُوا) بقطع الألف على تقدير : أجمعوا السّحر والكيد. وقد ذكرت
هذا الحرف بأبين من هذا فى سورة (يونس
الصفحه ٤٣ : الباقون
بالياء ردّوه على السّحر.
١٤ ـ وقوله
تعالى : (وَأَلْقِ ما فِي
يَمِينِكَ تَلْقَفْ ما صَنَعُوا) [٦٩
الصفحه ١٧٠ : أركبها
إذا تجاوبت
الأزداء بالسّحر
يريدون بأزداء
: الأصداء ، وهو جمع صدى. والصّدى
الصفحه ٣٧٢ : ، وأتيته قبل العطاس أى : وقت السّحر قبل أن ينتبه النّاس.
٢ ـ وقوله
تعالى : (يُضاعِفْهُ لَكُمْ) [١٧
الصفحه ٥٢٠ : لئلا يأتيه الضّيفان (٣)(فَالْمُغِيراتِ
صُبْحاً) وهى الخيل التى تغير وقت السّحر لأنها تسير ليلتها
جمعا
الصفحه ٥٤٩ : صلىاللهعليهوسلم فجعل سحره فى جف طلع أى : فى قشر طلع فى راعوفة بئر ،
وهى صخرة يقوم عليها الماتح إذا دخل البئر
الصفحه ٥٧٦ : أبى طالب)
١ / ٢٥٣
«سحر بنات
لبيد بن الأعصم»
٢ / ٤٥
«سمعت
للملائكة