الصفحه ٤٩٧ : : ٥ /
١٣٥ ، ٦ / ٩٠ ، والخزانة : ٣ / ١٧٢.
(٢) يراجع زاد المسير : ٩ / ١٦١ ، والتعليق عليه عن ابن كثير
الصفحه ٣١٢ : عليه للأعلم : ١ / ٢٠٤ وأمالى ابن الشجرى : ١
/ ٢٩٦ ، والإنصاف : ٤٦٦ ، والمقرب : ١ / ٢٣٧ ، وتعليقه ابن
الصفحه ١٢٠ : (وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ) على ما لم يسم فاعله.
و (الْمَلائِكَةُ) رفع ، اسم ما لم يسمّ فاعله ، وهو الاختيار
الصفحه ٥٣٢ :
أبا عمرو يدغم كيفْ فَّعل ربّك [١] الفاء فى الفاء ، واللّام فى الرّاء إذا قرأ
بالإدغام ، وقد ذكرت علة
الصفحه ٢٥٠ : .
وقال آخرون :
آل محمّد كلّ من كان على دينه. كما قال (١) : (أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ) وأجمع النّحويون
الصفحه ١٦٠ :
والباقون
بالتّاء ، فأمّا قوله : (يَبْسُطُ الرِّزْقَ
لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ) فاتّفقوا على تخفيفه
الصفحه ٢١٨ :
عيسى بن عمر ، وذلك أنه سقط من حماره ذات يوم فاجتمع عليه الناس ، فقال :
مالى أراكم قد تكأكأتم على
الصفحه ٣٦٧ :
برواية قنبل وأبو عمرو والكسائىّ خُشْب مخففا.
وقرأ الباقون :
(خُشُبٌ) مثقّلا ، ثم يجمع الخشاب على خشب
الصفحه ٤٠٢ : قول العرب : تنفّس فلان الصّعداء على فعلاء ،
الأكثر فى / كلامهم ، وقال آخرون : تنفس صعدا على وزن عرف
الصفحه ٦٢٦ : ، ٤٤٤ ، ٥١٠
علقمة بن
مرثد : ١ / ٣٥ ، ٣٦
علقمة : ١ /
٦ ، ١٧ ، ٤١
على بن
الصبّاح : ١ / ٣٨
على بن
الصفحه ٢٦٨ : عليها ، فنقلوا فعلت إلى فعلت عوذت إلى
عوذت لتكون الضّمة دالة على المعنى ، وعلى الواو إذ أسقطت ، فالضمة
الصفحه ٢٩٦ : علّة ذلك فى مواضع شتّى.
٦ ـ وقوله
تعالى : (قالَ أَوَلَوْ
جِئْتُكُمْ بِأَهْدى) [٢٤].
قرأ ابن عامر
الصفحه ٣٠٧ :
وقرأ الباقون
بالرّفع فمن رفع ردّه على قوله : (إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) [٦] ومن جرّ
الصفحه ٣١١ : ) [٤ ، ٥].
قرأ حمزة
والكسائىّ بخفض التّاء على أنّه فى موضع نصب ردّا على «إنّ» ، وإنّما كسرت التاء ،
لأنّها غير
الصفحه ٣١٥ :
وقال بعض أهل
النّظر : إنما قيل : غشاوة على فعالة لاشتمالها على البصر بظلمتها ، وكلّ ما اشتمل
على