الصفحه ٣٠ : واحتجّ بما حدّثنى أحمد عن على عن أبى عبيد عن الكسائى. قال : فى
حرف أبىّ (٢) : وإنّى اخترتك فمن قرأ
الصفحه ٣٤ : وقع المعطوف فى أول البيت ووقع المعطوف عليه فى البيت الذى
قبله فلا يتم إعرابه إلا به ...» ثم أورد البيت
الصفحه ٣٨ : لحنا فى المصحف فلا يغيّره؟
فالجواب : فى
ذلك :
أنّ اللّحن على
ثلاثة أوجه : ـ
فأحد ذلك أن
تنصب
الصفحه ٤٢ : الثّوب بالواو. ولم يذكر العلّة ،
والعلّة فى ذلك : أنّ العرب يهمزون ما ليس أصله الهمز تشبيها بغيره
الصفحه ٥٣ : بالكفّ ، فوقع فى نفسه أن ألقاه على جماد حىّ فعهد إلى حلىّ ،
وفضة ، وذهب ، وحديد ، مما كان بقى من أصحاب
الصفحه ٥٦ : «إن» على الاستئناف.
وقرأ الباقون
بالفتح عطفا على قوله : أنّ لك ألّا تجوع فيها ... (وَأَنَّكَ لا
الصفحه ٥٧ : يَخافُ ظُلْماً ، وَلا هَضْماً) [١١٢].
قرأ ابن كثير :
فلا تخف ظلما على النّهى ، جزما ، وعلامة الجزم سكون
الصفحه ٥٨ : .
والاختيار التاء ؛ لأنّ بعض القرآن يشهد لبعض. وكان جماعة من الصحابة / والتابعين
يحتجّون لبعض القرآن على بعض
الصفحه ٦٠ : ءِ وَالْأَرْضِ) [٤].
قرأ حمزة ،
والكسائىّ ، وحفص عن عاصم. (قالَ رَبِّي) على الخبر جعلوه فعلا ماضيا.
وقرأ
الصفحه ٦٤ : الباقون
بالياء ، ردا على اللّبوس صنعة لبوس لكم ليحصنكم اللّبوس.
وحدّثنى أحمد
عن علىّ عن أبى عبيد أنّ أبا
الصفحه ٧٠ : : حدّثنى أحمد عن على عن أبى عبيد أنّ الضّحاك (٢) قرأ قال ربّي احكم بالحقّ وهذا وجه حسن ، إلّا أنه
يخالف
الصفحه ٧٨ :
ذبحتها ، فكأنّ المذبح الموضع الذى يذبح فيه ، وهو الاختيار فى كلّ ما كان
على فعل يفعل مثل قتل يقتل
الصفحه ٨٥ :
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها)(٢).
٢ ـ وقوله
تعالى : (عَلى صَلَواتِهِمْ
يُحافِظُونَ
الصفحه ٨٦ : :
جلودها.
وقرأ الباقون (الْعِظامَ لَحْماً) على الجماع بالألف. وحجتهم (عِظاماً نَخِرَةً)(١).
وحدّثنى
الصفحه ٨٩ :
الْمُنْزِلِينَ) فلو قرأ قارىء : وأنت خير المنزّلين لكان صوابا على
تقدير وأنت خير المنزّلين به ، كما تقول : أنزلت