الصفحه ٤٥٦ :
وقرأ الباقون :
(لَتَرْكَبُنَ) بضمّ الباء على خطاب الجميع ، والأصل : لتركبون فسقطت
الواو لسكونها
الصفحه ٤٧٠ : ء لاغيةٌ بالرفع فأنث للفظ لا للمعنى.
وقرأ الباقون :
(لا تَسْمَعُ) بفتح التاء (لاغِيَةً) بالنصب على تقدير
الصفحه ٤٧٦ : وماله». فهذا
الحديث يصحح أنّ الصلاة الوسطى [صلاة] العصر ؛ لأنّ تخصيص رسول الله صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٤٩٠ : قرأ (١) : كذبت ثمود بطُغواها بضم الطاء ، والاختيار ما عليه
الناس (بِطَغْواها) لأن العرب إذا أتت بهذا
الصفحه ٥١٦ : فهو صغيرة ، فأكبر
الكبائر الشّرك بالله ، وأصغر الصّغائر النّظرة ، واللّمحة. ويجب على هذا القياس
أن
الصفحه ٥٣٠ : [٤] على التّثنية أى : هو وماله ، والوقف على «كلا» فى هذه السّورة
هو الاختيار لأنّه ردّ (يَحْسَبُ أَنَّ
الصفحه ٥٥٠ : . وأنزل الله تعالى المعوذتين وهما إحدى
عشرة آية على عدد العقد ، وكلما تلوا آية انحلّت عقدة ووجد رسول الله
الصفحه ٥٧٣ : يقرأ
القرآن وهو ماهر مع السفرة الكرام ...»
١ / ٤٢ ، ٤٣
«اللهم أشدد
وطأتك على مضر
الصفحه ٥٧٥ :
«إنّ هذا
القرآن أنزل على سبعة أحرف ولكن لا تختموا آية عذاب برحمة
١ / ٢٠
الصفحه ٥٨٠ :
«يا رسول
الله كنت نذرت فى الجاهلية ..»
١ / ٢٠٤
«يا قصّة على
ملحود ..» (زينب
الصفحه ٦١٩ :
الجمال (محمد
بن على) : ٢ / ٣٩٦ ، ٤٠٩ ، ٤١٣ ، ٥٥٠
جناب : ٢ /
٢١٤
ابن الجنيد ـ
أبو عبد الله بن الجنيد
الصفحه ٦٥٠ :
أسباب النزول ؛ أبو الحسن على بن أحمد الواحدى (ت ٤٦٨ ه) ، تحقيق الأستاذ
سيد أحمد صقر ، (ط) الحلبي
الصفحه ٦٥٢ :
الأمالي ؛ أبو على القالي (ت ٣٥٦ ه) ، (ط)
دار الكتب المصرية سنة ١٩٢٦ م
الأمالي [في
النحو] ؛ هبة
الصفحه ٦ : ابن مجاهد
: واللّفظ بهذه الحروف أن تنظر فما كان منها على حرفين كان أقصر مدّا نحو «ها» ، و
«يا» ، وما
الصفحه ١٧ : عَلَيْكِ) جعله فاعل ساقط يساقط مساقطة فهو مساقط. وحدّثنى أحمد
عن علىّ عن أبى عبيد أن البراء بن عازب قرأ