الصفحه ٢٦٢ : جمع حاميم على حواميم إنما يقال : آل حاميم
فاعرفه.
٢ ـ وقوله
تعالى : (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٢٦٩ :
فى حرف عبد الله كذلك يطبع الله على قلب كلّ متكبّر جبّار به فهذا شاهد لمن
أضاف.
قال الفرّا
الصفحه ٢٧٢ : وسحب.
وقرأ الباقون
بالوصل : (وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ أَدْخِلُوا) على تقدير : يقال لهم : ادخلوا
الصفحه ٢٧٧ : (١). وشبيه بهذا أنّ عليّا صلوات الله عليه لطم رجلا فشجّه
فشكا عليا إلى عمر رضى الله عنه ، فدعا عليّا ، وقال
الصفحه ٢٨١ :
ليعلم أنّ الميم زائدة على هجاء السّين.
واتّفقوا ـ أعنى
أهل الكوفة ـ على أن لم يفردوا السين من قاف فبنى
الصفحه ٣١٣ : لهم يا محمّد : ليجزى الله قوما.
وفيها قراءة ثالثة
حدّثنى أحمد عن على عن أبى عبيد قال : قرأ أبو جعفر
الصفحه ٣١٤ : ء ، والميم
المفعول الأول فإن جعلت كالّذين آمنوا المفعول الثّانى نصبت (سَواءً) على الحال ، وهو وقف حسن ، وترفع
الصفحه ٣٢١ : بألف مطولة.
وقرأ الباقون :
(أَذْهَبْتُمْ) على لفظ الخبر بألف واحدة ، فيحتمل هذا أن يكونوا
أرادوا
الصفحه ٣٦٤ : قوله (١) : (إِذْ تُصْعِدُونَ
وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ) أى : على محمّد صلىاللهعليهوسلم قال الخليل
الصفحه ٣٨٦ : الخافية غير حقيقى.
وقرأ الباقون
بالتّاء لتأنيث الخافية ، وخافية تكون نعتا لمحذوف أى : لا يخفى منكم على
الصفحه ٤٠٧ : رَبِّكَ).
وقرأ الباقون
بالرّفع على الاستئناف.
٣ ـ وقوله
تعالى : (نِصْفَهُ وَثُلُثَهُ) [٢٠].
قرأ نافع
الصفحه ٤١٨ : الغسل.
٧ ـ وقوله
تعالى : (أَلَيْسَ ذلِكَ
بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى) [٤٠].
بياءين الأولى
الصفحه ٤٢١ : : بغير ألف ؛ لأنّه لا ينصرف ، وليس رأس آية. فاللّفظ على ما سمعت
ابن مجاهد يقرأ : قواريرا قواريرَ من فضّة
الصفحه ٤٥١ :
الرّحمن ؛ لأنّها لام ساكنة صادفت راء. إلا حفصا فإنه روى عن عاصم : (بَلْ رانَ) يقف على «بل» وقفة
الصفحه ٤٥٣ :
فإن قيل : هل [«هل»]
هنا مبتدأ بها أو صلة لما قبل؟
فالجواب فى ذلك
: أن الوقف ـ هاهنا ـ على قوله