الصفحه ١١٤ : بالياء يجوز أن يكون (الَّذِينَ) فى موضع نصب على تقدير : ولا يحسبن الّذين محمد صلىاللهعليهوسلم الفاعل
الصفحه ١١٦ : أبى بكر ، وابن عامر : ويجعلُ لك قصورا بالرّفع على الاستئناف.
وقرأ الباقون :
(وَيَجْعَلْ لَكَ) جزما
الصفحه ١١٩ : ،
والأصل : هيّن ليّن ميّت.
واتّفقوا على (مُقَرَّنِينَ) بالياء ؛ لأنّه نصب على الحال ، إلا أبا شيبة المهري
الصفحه ١٤١ : الله صلىاللهعليهوسلم ويقولون بالكذب الصراح وما لا يفعلون ، والشّيطان كان
يقذف فى لسانهم ويعينهم على
الصفحه ١٥٧ : نقمته
وأهلكهم. واللواط كالزّنا سواء ، يحدّ فاعله. وقد حرّق أبو بكر رحمة الله عليه
رجلا لوطيا بالنّار
الصفحه ١٩٢ : : ولْيتمتّعوا بجزم اللّام ؛ لأنه لام وعيد فى
لفظ الأمر لأن الله تعالى ما أمرهم بالإصرار على المعاصى ، والكفر
الصفحه ١٩٨ : أضعافا مضاعفة.
٢ ـ وقوله
تعالى : (وَمَنْ يَقْنُتْ
مِنْكُنَّ لِلَّهِ) [٣١].
اتّفق القراء
على اليا
الصفحه ٢٠٢ : يصحّ الخبر عن علىّ رضى الله عنه ،
وإنكاره على أبى عبد الرحمن فيصير الاختيار الفتحة كما قال علىّ رضى
الصفحه ٢٠٥ :
النّساء ، إنما يريد قامت جماعة الرّجال ، وجماعة النّساء ، وتأنيث الجماعة
غير حقيقىّ فتؤنث على
الصفحه ٢١٠ : إن يشأ يخسف بهم.
وقرأ الباقون
بالنّون. الله تعالى يخبر عن نفسه. واتفق القراء على إظهار الفاء عند
الصفحه ٢١٩ :
وفيها قراءة
ثالثة (١) : روى عماد بن محمد عن الكلبى عن أبي صالح ربُّنا بالرّفع على الابتداء
باعدَ
الصفحه ٢٢٥ :
قرأ أبو عمرو :
يُدخلونها على ما لم يسم فاعله لقوله : (يُحَلَّوْنَ فِيها) ، قال : فكلما جاوز شى
الصفحه ٢٣٣ :
والقديم هاهنا الّذى قد أتى عليه سنة ، وأمّا قول الشّاعر (١) :
لو يدبّ
الحولىّ من ولد الذّ
الصفحه ٢٣٩ : . ويقال : نكس الرّجل فى مرضه أى : أثاب إلى العلّة ،
وعاد إليها ، وهو النّكس. قال الشاعر (١) :
* كذى
الصفحه ٢٤٩ : ء الأعجمية لا تكون إلا مقطوعة
نحو إسرائيل وإبراهيم.
٨ ـ قوله [تعالى]
: (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ) [١٣٠