الصفحه ٤٩٨ :
الْيَتِيمَ
فَلا تَقْهَرْ) [٩] فأجمع القراء على هذه القراءة ، وإنما ذكرته ؛ لأن
أحمد بن عبدان
الصفحه ٥٠٨ :
وقرأ الباقون :
(أَنْ رَآهُ) بالفتح ، والأصل : رأيه على وزن رعيه ، فصارت الياء
التى هى لام الفعل
الصفحه ٥١٨ : : الخيل ، فقال له علىّ رضى الله عنه : إنّها الإبل ، فأىّ خيل
كان معنا يوم بدر؟ إنّما كان فرس كان عليها
الصفحه ٥٢٥ : والكسرة عليها لازمتين نحو (أُقِّتَتْ)(١) ووقّتت ٩ وإعا ووعا ، والأصل فى (لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ) لترئيون
الصفحه ٥٤٧ : غلام
تريد : عندى غلام ظريف فلما قدمت النعت على المنعوت نصبته على الحال فى قول
البصريين ، وعلى الخلاف فى
الصفحه ٦٧٢ :
الراجكوتي ، (ط) دار المعارف بمصر سنة ١٩٦٧ م
الموشح في مآخذ
العلماء على الشعراء ؛ أبو عبد الله المرزباني
الصفحه ٤٠ : ].
قرأ أبو عمرو
وحده : ـ فاجمعوا بالوصل وفتح الميم موصولا من جمعت على معنى عزمت ، يقال : جمعت
الأمر
الصفحه ٩٦ :
بالفتح على تقدير : أنّى جزيتهم اليوم بما صبروا بأنهم هم الفائزون. ولأنّهم. وروى
خارجة عن نافع مثل حمزة
الصفحه ١٠١ : : (وَالْخامِسَةُ أَنَّ
لَعْنَتَ اللهِ عَلَيْهِ) [٧]
و (أَنَّ غَضَبَ اللهِ) [٩].
قرأ نافع وحده
بتخفيف «أنْ
الصفحه ١٣٤ : ءَا
الْجَمْعانِ) [٦١].
قرأ حمزة وحده
تِراءا الجمعان بالكسر.
وقرأ الباقون
بالفتح (تَراءَا الْجَمْعانِ) على وزن
الصفحه ١٥٥ :
صِدْقٍ)(١) ومن كسر اللّام أو فتحها على قراءة عاصم جعله مصدر هلك
ثلاثيا لا رباعيا. وقد أحكمت هذا
الصفحه ١٦٢ :
على الاستفهام ، قال النّحويون : غلط [لأن] «بل» تحقيق وإيجاب ، و «آدرك»
بالمدّ نفى الإدراك ، فلا
الصفحه ١٩٠ :
الفتح ، ولئلا يسقط لالتقاء الساكنين ، ومن أسكن وحذفه لفظا ، قال : لأنّ
النّداء مبناه على الحذف
الصفحه ١٩٥ :
الْعالَمِينَ) أى : عالمى زمانهم من النّساء ، والرّجال. ولم يرد الله
تعالى أى : ـ فضّلتكم على
الصفحه ٢١٧ :
وابن كثير
ونافع يخففان : أكْلٍ خمط.
والباقون
يثقلون : (أُكُلٍ خَمْطٍ) بضم الكاف على الأصل ، كما