الصفحه ٤٣٢ : مصدرا لكاذبت كذابا مثل ، قاتلت قتالا. وليس مصدرا لكذّبت
بالتشديد لأنّ المصدر من ذلك على ضربين كذبت
الصفحه ٤٣٦ :
وسمعت ابن
مجاهد إذا قرأ فى الصّلاة سكت على طوى سكتة خفيفة ويقطع ألف الوصل ؛ ليعلم أن (طُوىً) رأس
الصفحه ٤٣٩ : والنّهى إذا كانت «لعل» غير واقعة ، وينشد (١) :
علّ صروف
الدّهر أو دولاتها
يدللننا
الصفحه ٤٦٠ : (١) :
نحن بنات
طارق
نمشى على
النّمارق
أى : إنّ أبانا
كالنّجم فى شرفه. هذا قول
الصفحه ٤٧١ : .
واتفقوا أيضا
على إسكان التّاء فى (كَيْفَ خُلِقَتْ) [١٧] ، وإنّما ذكرته لأنّ عليا رضى الله عنه روى عنه
الصفحه ٤٧٩ : ء عطفه على ما قبله. ومن قرأ بالتاء فعلى
الخطاب أى : لا يحض بعضهم بعضا على إطعام المساكين ، كما قال تعالى
الصفحه ٤٨٣ :
وأجمع القراء
على (ذِي) بالياء نعت ل (يَوْمٍ) إلّا الحسن البصرى فإنه قرأ (١) ، فى يوم ذا مسغبة جعل
الصفحه ٤٨٥ :
فأجمع القراء
السبعة على ضمّ اللام وتخفيف الباء جمع لبدة مثل غرفة وغرف ، وقبلة وقبل.
وقال آخرون
الصفحه ٤٨٧ : الهمزة شدّد الحرف الذى قبل الهمزة عوضا مما حذف ، كقول أبى
جعفر (١) : ثمّ اجعل على كلّ جبل منهنّ جُزًّا
الصفحه ٤٩١ : ، لأن الفعل يدل على المصدر.
__________________
ـ من القصيدة التى أوّلها :
وما أنا والسّير فى
الصفحه ٥٠٠ : النّبى عليهالسلام من أصحاب الصّفة مسلمين إذا تصدقوا عليهم أكلوا
وتصدّقوا بفضله على المشركين. وكانوا
الصفحه ٥٠١ : ) [٥].
اتّفقت القراّء
السّبعة على تسكين السّين ، وإنّما ذكرته لأنّ أبا جعفر المدنىّ ويحيى بن وثاب
قرءا (١) : مع
الصفحه ٥٠٢ : إلى ربّك. وكان شريح يذهب إلى أن العبد يجب عليه أن
يرغب إلى ربه وينصب فى كل حال إذا كان فارغا من صلاة
الصفحه ٥٠٥ :
فأقسم الله بهما ، والاختيار أن يكون الإقسام يقع على اسمه تعالى ،
والتقدير : ورب التّين والزّيتون
الصفحه ٥١٤ : ء يقفون
عليه بسكتة خفيفة ، ثم يصلونه ، (وَيُقِيمُوا
الصَّلاةَ) [٥]. وإنّما فعلوا ذلك لأنّ الوقف عليه حسن