الصفحه ٣٧٤ : ءت حفصة فرأت الستر مسبلا
فخرج رسول الله صلّى الله عليه فقال : اكتمى علىّ ومارية علىّ حرام ، وإن أباك
وأبا
الصفحه ٣٧٨ :
والكسائىّ من تَفَوُّت بغير ألف ، واحتجوا : «بأن رجلا تفوّت على أبيه مالا» كذا
فى الخبر (١).
وقرأ الباقون
الصفحه ٣٨٧ : أُذُنٌ
واعِيَةٌ) [١٢].
اتّفق القراء
على فتح التّاء ، وكسر العين ، وفتح الياء ؛ لأنّ وزنه من الفعل
الصفحه ٣٩١ : عمر الدّورى أنّ الكسائى كان لا يقف على «كلّا» فى شىء من القرآن
، إلا على هذين الحرفين اللذين فى سورة
الصفحه ٣٩٨ : .
فأمّا قوله : (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَ) فاتفقت القرّاء السّبعة على (لِوالِدَيَ) على لفظ الاثنين
الصفحه ٤٠٠ : ء بعد القول فاختلف النّاس ، فقال قوم : من فتح نسق على
قوله : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ ... وَأَنَّهُ
الصفحه ٤٠٣ :
قال أبو عبيدة (١) : كادوا يكونون عليه لبدا أى : جماعات واحدها : لبدة ،
وكذلك يقال [للجراد](٢) إذا
الصفحه ٤٠٥ : الواو على فعال جعلاه مصدرا لواطأ يواطئ مواطأة ووطاء ، ومعناه
: يواطى السّمع والقلب ؛ لأنّ الصلاة باللّيل
الصفحه ٤٠٩ : هذا : الخمار.
حدّثنى أحمد عن
على عن أبى عبيد أن زيد بن ثابت قرأ (١) : (فَلَهَا النِّصْفُ) بضمّ
الصفحه ٤١٦ : : بل يحبّون ... ويذرون [٢٠ ، ٢١] بالياء ردّا على الإنسان.
وقرأ الباقون
بالتّاء على الخطاب أى : قل لهم
الصفحه ٤٢٠ : العرب من يقف على ما / لا ينصرف بالألف نحو
رأيت عمرا ، وإذا أدرجت أسقطت (١) الألف ، فكأنّ من نوّن وأثبت
الصفحه ٤٢٢ : الثّياب هى العالى.
وقرأ الباقون :
(عالِيَهُمْ) بالنّصب على الظّرف ؛ لأنه ظرف مكان ، وهو الأحسن فى
الصفحه ٤٢٤ : اللهِ) [٩].
اتّفق القراء
على رفعه / إنما ذكرته لأنّ عباسا روى عن أبى عمرو إنما نطعمْكم بجزم الميم
الصفحه ٤٢٧ : أيوب عن
ابن سيرين عن عبيدة ، قال : كان على رضى الله عنه إذا أعطى النّاس فرأى ابن ملجم
قال
الصفحه ٤٢٨ :
قرأ أبو عمرو
وحده : وقّتت على الأصل ، لأنّها فعّلت من الوقت مثل قوله (١) : (وَوُفِّيَتْ كُلُّ