الصفحه ٩١ : ،
وابن عامر بفتح الرّاء.
والباقون
بالضمّ. وقد ذكرت علة ذلك فى (البقرة) وفيها سبع لغات قد ذكرتهنّ هناك
الصفحه ٩٥ : بعض
العلماء : الأختيار الضّمّ لاتفاق الجميع على التى فى (الزّخرف) (١)(لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً
الصفحه ١٠٤ : عَلى جُيُوبِهِنَ) [٣١]
روى عبّاس عن
أبى عمرو : (وَلْيَضْرِبْنَ) بكسر اللّام على معنى «كى». وتكون لام
الصفحه ١٠٧ :
وأكثر
المفسّرين على اللّيل إذا دخل بظلمته ، ويحتجّون بحديث عائشة (١) أنّ النبّى
الصفحه ١٠٩ : (يُوقَدُ) ردّا على الكواكب وقرأ ابن محيصن توقد برفع الدال ردّا
على الزّجاجة. أراد : تتوقد فحذف إحدى التاءين
الصفحه ١٢٦ : عاصم
برواية أبى بكر : يضاعفُ بالرفع والألف.
وقرأ الباقون :
(يُضاعَفْ) بالجزم والألف ، وقد ذكرت علّة
الصفحه ١٢٧ : مخيرا فيها إن شئت استأنفت ، وإن شئت أبدلت ،
وإن شئت عطفت إذا كان بالواو والفاء ، وإن شئت نصبت على الظّرف
الصفحه ١٣٠ : ].
وقرأ الباقون :
(طسم) بالتّفخيم ، على أن أهل المدينة أعنى نافعا يقرأ بين
بين ، وكلّ ذلك صواب ، وقد ذكرته
الصفحه ١٣٢ : ذكرت علّة ذلك فى (طه).
٥ ـ وقوله
تعالى : إنّ مَعِىَ ربّى سيهدين [٦٢].
روى حفص عن
عاصم : مَعِىَ بفتح
الصفحه ١٣٥ : الباقون :
ترءا بألفين على الأصل وينشد :
يا راكبا
أقبل من ثهمد
كيف تركت
الإبل والشا
الصفحه ١٣٩ : بنى إسرائيل ، ومعناه : أو لم يكن آية معجزة ودلالة ظاهرة على بنى إسرائيل
بمحمّد صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ١٤٤ :
وقرأ الباقون
بالإمالة. وموضع (هُدىً وَبُشْرى) / نصب على الحال ، تلك آيات القرآن هادية ومبشرة
الصفحه ١٤٨ :
والقراءة
الثانية : ما قرأت على ابن مجاهد عن قنبل عن ابن كثير سبأْ بنبأٍ يقين ساكنة
الهمزة ، وإنما
الصفحه ١٤٩ : (١) : فى حرف عبد الله : هلّا يسجدون ف «هلّا» تحضيض على
السّجود. وفى حرف أبىّ (٢) : ألا تسجدون للذى يعلم
الصفحه ١٥٩ : . وقدّرت بمعنى التّقدير. وقدر يقدر وقدّر يقدّر مشدّدا ، أو مخففا بمعنى ضّيق
عليه من قوله : (فَقَدَرَ