الصفحه ٣٨ : اللّحن خروجا من لغة إلى لغة. فقول عثمان : نجد فى مصاحفكم لحنا ، لم يرد اللّحن الذى لا يجوز
البتّة
الصفحه ٤٠ : من
اللّحم بعظم الرّقبه
وفيه وجه أحسن
من هذا كلّه ، وذلك : أنّ جعفر بن محمد سئل عن (إِنْ
الصفحه ٦٦ : (١) : وخذوا ما بقى من الرّبا (٢) قام المصدر مقام المفعول الذى لا يذكر فاعله. وكذلك :
نجّى نجاء المؤمنين
الصفحه ٦٧ : (يَأْجُوجُ) والباقون بغير همز. وقد ذكرت علّته فى (الكهف).
١٣ ـ [وقوله
تعالى : ـ] (وَهُمْ مِنْ كُلِّ
حَدَبٍ
الصفحه ٩٠ : قلب من الواو تاء فقيل
: تترا كما قيل تراث ، ووارث.
وقرأ الباقون (تَتْرا) على وزن سكرى غير منون
الصفحه ٩١ : ء. / المعين يكون مفعولا من العيون ، ويكون فعيلا من
الماعون. والمعنى : قال أبو عبيدة (٢) : تقول العرب : فلان فى
الصفحه ١٠١ : واللّعنة.
ومعنى هذه
الآية أن من قذف محصنة مسلمة بفاحشة فلم يأت بأربعة شهداء جلد ثمانين ، ومن رمى
امرأته
الصفحه ١٠٤ : ء قال : (١) من قال : هذه لسان ذهب بها إلى الرّسالة.
٨ ـ وقوله
تعالى : (وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
الصفحه ١٣٤ : القيس (٢) :
وعين لها
حدرة بدرة
شقّت مآقيهما
من أخر
فالدّال
والذّال فى
الصفحه ١٥١ : فى الحالين (أَتُمِدُّونَنِ) أظهروا ولم يدغموا غير أنّهم يحذفون الياء من الوقف ،
لأنها ليست ثابتة فى
الصفحه ١٥٢ :
فالجواب فى ذلك
: أنّ المقصور فى الماضى من المجىء تقول : أتى زيد عمرا ، وأتيت زيدا ، فإذا رددت
الصفحه ١٥٧ : بِها
مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمِينَ) فأنذرهم / لوط عليهالسلام عذاب الله. فلم يرعووا حتى أرسل الله تعالى
الصفحه ١٦٦ :
٣٢ ـ وقوله
تعالى : (وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ
يَوْمَئِذٍ) [٨٩].
قرأ أهل الكوفة
: (مِنْ فَزَعٍ) منونا
الصفحه ١٧٣ : / (١).
٥ ـ وقوله
تعالى : (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ
جَناحَكَ مِنَ الرَّهْبِ) [٣٢].
قرأ أهل الكوفة
وابن عامر بضم الرّا
الصفحه ١٨٨ : تكلّم فيه.
٧ ـ وقوله تعالى
: (إِنَّا مُنْزِلُونَ) [٣٤].
قرأ ابن عامر
وحده منزِّلون مشدّدا من نزّل