الصفحه ٦٥ :
(لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ
بَأْسِكُمْ) بالتّاء ردا على الصّنعة. وكان الله تعالى قد ألان
الحديد لداود
الصفحه ٩٥ :
شقى ، شقوة ، ونام ، نومة ، وزقا الدّيك زقوة. وقام زيد قومة. إلّا أنّ
القراءة سنّة لا يقرأ إلا بما
الصفحه ٤٩٤ : الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) فكذلك لا يصلى هذه النار التى تتلظى إلا الأشقى الذى
كذب وتولى.
وقال آخرون :
بل
الصفحه ٥١٥ : : يوم
القيامة من شدّة / صوت إسرافيل عليهالسلام فيضطربون حتى ينكسر كلّ شىء من شدّة الزّلزلة. فقرأ
الصفحه ١٠ : كالشّرط من الجزاء لا يتمّ أحدهما إلّا بصاحبه ، فمن
أجاز الوقف على (وَلِيًّا) ؛ لأنّهما رأس آية جعلها وقفا
الصفحه ١٠١ : واللّعنة.
ومعنى هذه
الآية أن من قذف محصنة مسلمة بفاحشة فلم يأت بأربعة شهداء جلد ثمانين ، ومن رمى
امرأته
الصفحه ٢٦٥ : :
الفاصلة لا يكون إلا بين معرفتين و (أَشَدَّ) نكرة فلم صلح ذلك؟
فقل : لأنّ
أفعل الذى معه «من» بمنزلة
الصفحه ٣٦٨ : لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللهِ) فالواحدة بدنة.
قال أبو عمرو :
إنما أجزت التّخفيف ، لأنّ الواحدة خشباء مثل
الصفحه ٤٢٠ : سيّان ، كما قرأ الكسائى (٣) ألا إنّ ثموداً .. ألا بعدا لثمودٍ فصرف الثانى لقربه
من الأول ، والأوّل صرف
الصفحه ٥٢٠ : بسنابكها نار
الحباحب ، فقيل : إنّ الحباحب (٢) كان رجلا بخيلا لا يوقد ناره لبخله إلا بالحطب الشّخت
الدّقيق
الصفحه ١٤٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) : «اهجهم وجبريل معك»؟ فشعراء المسلمين خارجون من هذه
الآية لقوله
الصفحه ٥٧٧ :
«عليكم
بتلاوة القرآن والعمل به ..»
٢ / ٣٤١
«العم صنو
الأب» (مأخوذ من
الصفحه ٢١ : القرآن ما يكون حرفا
واسما إلا هذا ، وقوله (٣) : (مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا) ومِن بعثنا من مرقدنا وهذا
الصفحه ٤٧ : (لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى) بالرّفع عن الخبر. واتّفق القراء ها هنا على فتح الراء
من (دَرَكاً). وهو
الصفحه ١٨١ : / وراء الحائط ، ومعناه : ألا ترينّه ، وألم ترى أنّه وراء الحائط.
(وفى هذه السّورة من الياءات المختلف